الصفحه ٢٣٤ : . فيصير كالسجل المطوى ، وهو ما
يكتب فيه من جلد ، أو قرطاس ، أو ثوب ، أو ما يجرى مجرى ذلك. والكتاب هاهنا
الصفحه ٢٥١ : البلاذري (٢)
فى كتاب ( الأشراف ) أن هذه الآية نزلت فى الحارث بن قيس بن عدىّ السّهمى ، وهو من
عبدة الأوثان
الصفحه ٣٠٥ : عَلَيْكُم بِالْحَقِّ ﴾
[٢٩] وهذه استعارة. وقد مضت الإشارة إلى نظيرها فيما تقدم. والمعنى أن الكتاب ناطق
من
الصفحه ٣٦٩ :
فهارس الکتاب
١ ـ فهرس مقدمة محقق النص
٢ ـ فهرس الأعلام الواردة فی
مقدمة المحقق
٣ ـ فهرس
الصفحه ٣٨١ :
الله الأسماع والأبصار
١٣٢
کیف أن الکتاب نزل بالحق
١٣٦
بیان الحسن فی
الصفحه ٤٠٥ : الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ
مِنَ الْكِتَابِ )
٤٨
"
١٣٢
الصفحه ٨ : عبيدة ما قررناه من
__________________
(١) المصدر نفسه ص
٢٨٤.
(٢) انظر ذلك فى كتاب
« تلخيص البيان
الصفحه ١٠ : للحقيقة. ونراه فى مواطن متفرقة من كتابيه « الحيوان
» و « البيان والتبيين » يشير إلى المجاز والاستعارة
الصفحه ١٣ : ابن قتيبة المتوفى سنة ٢٧٦ ه وخاصة وهو يتحدث عن
ألفاظ القرآن فى كتابه « تأويل مشكل القرآن
الصفحه ١٤ : التي أخذت تظهر بعد ذلك بالتدريج فى
علوم البلاغة ، فنراه يقول فى كتابه « تأويل مشكل القرآن » : [وللعرب
الصفحه ٢٥ : ء
والتحريفات وهو يفهرس لأبيات الشعر التي استشهد بها المؤلف فى كتابه ...
ففي مجازات سورة « الطارق » استشهد
الصفحه ٢٨ : على
أثر فى كتب المراجع التي يجدها القارئ فى فهرس خاص فى آخر الكتاب ، ولعل الله يتيح
لها من القرا
الصفحه ٣٥ : عن كتاب الله. فو الله ما من آية إلا وأنا
أعلم أ بليل نزلت أم بنهار ؟ أ فى سهل أم فى جبل
الصفحه ٣٨ : الواضحة من أمره : إذا كان عالما بما
يورده ويصدره ؟
أين لنا بمن يدون مئات من الاستعمالات
الفصاح فى كتاب
الصفحه ٤٠ : كتابه « المجازات النبوية » ليكشف هناك عما
فيه من استعارة (٣)
.
أما قوله عليه الصلاة والسلام « وهل ترك