الصفحه ٦ : فيما كتبه الجاحظ
أولا ، وفيما كتبه ابن قتيبة بعده فى كتابه « تأويل مشكل القرآن » وكان ذلك فى
النصف
الصفحه ٢٢ :
المزاوجة التي يعرفها كل من قرأ للشريف كتابه فى المجازات النبوية ، أو قرأ له بعض
ما نشر من رسائله.
على أن
الصفحه ٢٦ : بآية ، أو يبدل حرفا بحرف ، مما يوسوس به الوهم أو يوحى به
الظن ، وأسلم الطرق فى ذلك هى الرجوع إلى كتاب
الصفحه ٥٠ : قتيبة
من مجاز بيانى واستعارة فى كتابه « تأويل مشكل القرآن » وما تناوله الشريف الرضى
من مجازات القرآن فى
الصفحه ٦٢ :
أيهما أسبق
مجازات القرآن أم
المجازات النبوية ؟
للشريف الرضى غير هذا الكتاب فى مجازات
القرآن
الصفحه ١٢٢ : الْكِتَابِ ﴾ [٧] . وهذه استعارة.
والمراد بها أن هذه الآيات جماع الكتاب وأصله. فهى بمنزلة الأم ، وكان سائر
الصفحه ٢٣٥ :
كتبت ، كتابة ،
وكتابا ، وكتبا. فيكون المعنى : يوم نطوى السماء كطى السجل ليكتب فيه ، فكأنه قال
الصفحه ٢٤٨ : يقال المشركون ، كتاب الجهاد. ص ٢٦١
ونصه : ( حدثنا هناد بن السرى ثنا أبو معاوية عن إسماعيل عن قيس عن
الصفحه ٢٧٢ : من غير ذكر لأبيه.
وفى كتاب « القرطين » لابن مطرف ج ٢ ص ٨٧ لم ينسب لقائله. ولكن مصحح الكتاب نسبه
فى
الصفحه ٣٠٧ : والفقه واللغة والأدب وهو صاحب كتاب « غريب الحديث
» وكتاب « غريب المصنف » المشار إليه هنا بالتعريف. وقد
الصفحه ٣٢٩ : بالكتابة هاهنا الحكم والقضاء. وإنما كنى تعالى عن ذلك بالكتابة ، مبالغة
فى وصف ذلك الحكم بالثبات ، وأنّ بقا
الصفحه ١٨ : ابن قتيبة عما بها من استعارة ، على نحو ما صنع
الشريف الرضى هنا فى كتابه هذا ، وقد استغرق هذا الباب
الصفحه ٢٠ : هذا الأثر العلمي النفيس هو للشريف الرضى لا لغيره
، وأنه ـ رحمهالله ـ ترك فى طى الكتاب من قواطع الأدلة
الصفحه ٢١ : كتابه « المجازات النبوية » .
وقد عده الشيخ عبد الحسين أحمد الأمينى النجفي ـ مؤلف موسوعة الغدير ـ أستاذا
الصفحه ٢٧ :
كثيرا من التحريفات لآيات من القرآن وهو
يحقق طبعته الثمينة من كتاب « الحيوان » للجاحظ ، وهى