الصفحه ٣٨٣ : یلتمسون سبیل
الله ویبتغون عنا المتحاول
١٥٢
معنی أن رسول الله من أنفُس
العرب
الصفحه ٣٩٧ :
النازعات
٣٦٣
لماذا قال تعالی : ( مِن مَّاءٍ دَافِقٍ ) ولم یقل : مدفوق ؟
٣٥٨
الصفحه ٤٣٢ : ءِ وَالطَّارِقِ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ )
٢،١
الطارق
٣٦٣
(
خُلِقَ مِن مَّا
الصفحه ١٤١ : الأمر.
(٢) سورة البقرة
الآية رقم ٤٨ ، والآية رقم ١٢٣ وهما من المتشابه.
الصفحه ١٥٣ : . والمراد بالاستواء هاهنا :
__________________
(١) فى الأصل « بهما
» بضمير المثنى. وهو تحريف من الناسخ
الصفحه ١٨٩ : الدين فى وضوح
الصبح ، لا يشكك نهجه ، ولا يظلم فجه. مأخوذا ذلك من (١)
« الصّديع » ، لشأنه ووضوح إعلانه
الصفحه ١٩٧ : الجوع وأليم الخوف ، من سوء الأحوال ، وشحوب الألوان ، وضئولة الأجسام ،
كاللباس الشامل لهم ، والظاهر عليهم
الصفحه ٢٠٥ : . وذلك بمنزلة فرق الشعر ، وهو تمييز بعضه من بعض ، حتى يزول التباسه ،
ويتخلص التفافه
الصفحه ٢٣٥ : ، لأن ذلك الطى أبلغ فى التمكن منها.
الصفحه ٢٤٧ :
من وصف جبال فى
السماء على طريق التشبيه ، لأن الجبال على الحقيقة لا تكون إلا فى قرارات الأرض
الصفحه ٢٥٥ : .
__________________
(١) فى الأصل : «
إحداهما » وهو تحريف من الناسخ.
الصفحه ٢٦٨ : كثير فى كلامهم.
وقوله تعالى : ﴿ وَيَقْذِفُونَ
بِالْغَيْبِ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴾
[٥٣] وهذه استعارة
الصفحه ٢٧١ : تحريف من الناسخ.
الصفحه ٢٩١ : إنما يكون باستعمال يده ، واستخدام
أصابعه.
__________________
(١) هو الشاعر
الفرزدق. والبيت من أبيات
الصفحه ٣١٤ : أيضا معنى ذلك فتولّى (٢)
وسلطانه ، فإن ذلك كالركن له والمانع منه. ونظيره قوله سبحانه حاكيا عن لوط