الصفحه ١٨٢ : ،
كما يفعل المظهر الامتناع من الكلام. ويكون إنما ذكر تعالى ردّ الأيدى هاهنا ـ وهو
يفيد فعل الشيء ثانيا
الصفحه ٢٥٦ : والتداني. وإنما قلنا إن اللفظ مستعار ، لأنه قد
يحسن أن يوصف به الجمعان ، وإن لم ير بعضهم بعضا بالموانع ، من
الصفحه ٢٧٦ : من غير أن يشاركنا فيه أحد من المخلوقين. لأن المخلوقين قد يعملون
سفائن البحر ، ولا يعملون سفائن البرّ
الصفحه ٢٧٧ : كاملة فى الجزء الرابع من « عيون
الأخبار » لابن قتيبة ص ٢٢. وفى « شرح شواهد الكشاف » للعلامة محب الدين
الصفحه ٢٧٩ : من
قصيدة للأعشى يمدح بها قيس بن معديكرب. ومطلعها :
رحلت
سمية غدوة أجمالها
غضبى
الصفحه ٢٨٨ : ليفعلنّ ذلك. فأخبر سبحانه فى
هذا الموضع من السورة الأخرى أن السموات مطويات بيمينه ، أي بذلك الوعد الذي
الصفحه ٢٩٧ : المبطلة لنفسها من غير مبطل أبطلها ،
لظهور أعلام الكذب فيها ، وقيام شواهد التهافت عليها. وأطلق تعالى اسم
الصفحه ٢٩٩ :
وقد يجوز أن يكون الطرف هاهنا بمعنى
العين نفسها. فكأنه تعالى وصفهم بالنظر من عين ضعيفة ، على
الصفحه ٣٠٣ : حكيم فى هذه الليلة ، حتى يصير كفرق الصبح فى بيانه ، أو مفرق
الطريق فى اتضاحه. ومنه قولهم : فرقت الشعر
الصفحه ٣٠٧ :
أي ذات بقية من شحم
رعت عليها هذا النبات المذكور. وقوله قفارا أي خاليا من الناس ، ليس به راعية
الصفحه ٣١٦ : . ولكنها استعملت فى النجوم على طريق الاتساع. فأمّا قراءة من
قرأ : ﴿
وَإِدْبَارَ
النُّجُومِ ﴾
بالكسر فمعناه
الصفحه ٣١٩ : وجوههم
ما يستدل به على فظاعة الحال عندهم ، وبلوغ مكروهها من قلوبهم ، فكانوا كلائك (١)
المضغة المقرة
الصفحه ٣٢٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « المجادلة »
قوله سبحانه : ﴿ مَا
يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ
الصفحه ٣٦٤ :
المفعول ، تمييزا له
عن غيره من المياه المهراقة ، والمائعات المدفوقة. وهذا واضح لمن تأمّله
الصفحه ٣٦٧ : .
لأن الإنسان ينجو بذلك كالناجى من الطريق الشاق ، إذا اقتحم عقبته ، وتجاوز
مخافته. وحسن تمثيل هذا الفعل