الصفحه ٣٣٣ : قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا ﴾ (١)
لأن ذلك أدخل فى باب الكلام على الآي المتشابهة ، وأبعد من الكلام على
الصفحه ٣٣٤ :
بِالظَّالِمِينَ ﴾
[٧] وهذه استعارة. والمراد : ولا يتمنّون الموت أبدا خوفا مما فرط منهم من الأعمال
السيئة
الصفحه ٣٣٧ : تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا ﴾ [٨] وهذه استعارة.
لأن نصوحا من أسماء المبالغة. يقال : رجل نصوح
الصفحه ٣٥٣ :
أو طارق كرب ، لشابوا
فى ذلك اليوم لعظيم أهواله ، وفظاعة أحواله. وذلك كقول القائل : قد لقيت من هذا
الصفحه ٣٦٥ :
إضافته سبحانه النظر إليها ، والنّظر إنما يصح من أربابها لا منها. لأنه تعالى قال
عقب ذلك : ﴿
وَوُجُوهٌ
الصفحه ٣٦٦ :
وقوله سبحانه : ﴿ فَصَبَّ
عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ ﴾
[١٣] وهذه من مكشوفات الاستعارة
الصفحه ٣٧٩ :
کیف یتبین
الخیط الأبیض من الخیط الأسود من الفجر
١٢٣
ما معنی مَکرُ الله ، وهل
یجوز
الصفحه ٣٨٧ :
٢١٤
استعارة فی قوله تعالی : ( وَلَمْ تَظْلِم مِّنْهُ شَيْئًا )
٢٠٦
وصف الکلمة
الصفحه ٣٩٤ :
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( مَا يَكُونُ
مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ )
٣٢٠
الصفحه ٤١٤ :
"
١٩٩
(
وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ )
٢٤
"
٢٠٠
الصفحه ٤٥٨ :
٢٥١
الهوی اله معبود
ای انه یطاع امره
٢٣٩
هو ابقی من النقش فی
الحجر
الصفحه ٨٧ : منى ، ولما مات المتنبي رثاه ابن جنى بقصيدة أولها :
غاض القريض وأذوت نضرة الأدب
الصفحه ١٣٥ : : ﴿ لَيَبْلُوَنَّكُمُ
اللَّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ ﴾ [٩٤] وهذه استعارة.
لأن
الصفحه ١٤٢ :
و من السورة التی
یذکر فیها « الأعراف »
قوله : ﴿
وَمَنْ
خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَٰئِكَ
الصفحه ١٧٢ :
وقوله سبحانه : ﴿ ثُمَّ
يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ