الصفحه ٤٣١ :
المؤمنون
٣٤٥
(
كَلَّا إِنَّهَا لَظَىٰ ، نَزَّاعَةً لِّلشَّوَىٰ ، تَدْعُو مَنْ
أَدْبَرَ
الصفحه ٤٤٩ : بمکان من حفظ الله
١١٦
أنا بين يديك
أی قریب منک
٢٦١
أنا
الصفحه ٤٥٦ :
ای لاقفن علی خطیئة
منک
٢٩٨
لا یملا عینیه من
فلان
ای یخافه ویهابه
الصفحه ٨٨ :
كما ذكر ذلك الشريف
فى « المجازات النبوية » ، وكان يسمع من شيخه ابن جنى الذي كان ينشده عن أبى على
الصفحه ١٠١ : . ولكن شعر ابن الحجاج لم يكن سخيفا كله ، ولا ماجنا كله ، فله قطع رائعة
خالية من الفحش المفرط ، كانت تسر
الصفحه ١١٣ : قُلُوبِهِمْ ﴾ (١)
لأن الطبع من الطابع ، والختم من الخاتم ، وهما بمعنى واحد. وإنما فعل سبحانه ذلك
بهم عقوبة لهم
الصفحه ١١٤ : ] . وهذه استعارة. والمراد يكاد
__________________
(١) كان من حق هذه
الآية فى الترتيب أن تأتى قبل الآية
الصفحه ١٢٢ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « آل عمران »
قوله تعالى : ﴿ مِنْهُ
آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ
الصفحه ١٤٨ : ممحو ،
وقد استظهرناه من السياق الذي يفسر الخوالف بالنساء المقيمات فى دار الحي.
(٣) أبو الفتح عثمان
بن
الصفحه ١٥٧ : ، وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [١٠٥] وهذه استعارة.
وقد أومأنا إلى مثلها فيما تقدم. والمراد بها
الصفحه ٢٠٤ :
وهذه استعارة. لأنهم
يقولون : زهقت نفس فلان إذا خرجت. ومنه قوله تعالى : ﴿
وَتَزْهَقَ
أَنفُسُهُمْ
الصفحه ٢٨١ :
ابن موسى (١)
الخوارزمي ـ أدام الله توفيقه ـ عند بلوغي عليه فى القراءة من مختصر أبى جعفر
الطحاوي
الصفحه ٢٨٢ :
مشهور فى كلامهم ،
فإنهم أسدوا إلى الناس أيديا بدعايتهم إلى الإيمان ، وافتلاتهم من حبائل الضّلال
الصفحه ٢٨٦ : أعلم ـ أي مفاتيح خيراتهما ، ومعادن بركاتهما ، من إدرار الأمطار ، وإيراق
الأشجار ، وسائر وجوه المنافع
الصفحه ٣١٣ : تعليمها بعلامات تتميز بها من خيل العدو. شبّهت هذه الحجارة بها لأنها معلّمة
بعلامات تدلّ على مكروه المصابين