الصفحه ٢٢٣ :
الحكمة فى إخفاء
وقتها ، ليكون الخلق فى كل حين وزمان على حذر من مجيئها ، ووجل من بغتتها
الصفحه ٢٢٦ :
كلّ (١)
ما تزاح به عللهم ، ويتكامل معه خلقهم ، من سلامة الأعضاء ، واعتدال الأجزاء ،
وترتيب
الصفحه ٢٣٤ :
عليها أن تكون (١)
من الحجارة ، حسن أن يسمّى الرمي بها فى نار جهنم حصبا ، وتسميتها حصبا إذ كانت
الصفحه ٢٥٤ : مرجته. ومنه قولهم : مرج الأمير الناس. إذا خلّاهم
بعضهم على بعض. والأمر المريج : المختلط الملتبس.
وقوله
الصفحه ٣٦٠ :
إليه من ظلال شجر. وألفاف خمر (١)
. وجمعه كنّس.
فشبه سبحانه انقباء النجوم فى بروجها ،
بتوارى الوحوش فى
الصفحه ٣٦٨ :
الأنبياء عليهمالسلام
، فى قول من لا يجيز عليهم الصغائر ولا الكبائر ، وفى قول من يجيز عليهم الصغائر
دون
الصفحه ٤٣٤ :
٦ ـ فهرس
الأحادیث
الصفحة
الریح من نفس الله
١٧٤
الریح من
الصفحه ١٢ :
الصحة وسندا من
القياس السماعي الصحيح ، فإن العرب من قديم تقول : جاءت السماء اليوم بأمر عظيم
الصفحه ٦٧ :
وشهد الشريف الرضى من عهود بنى بويه عهد
عز الدولة بختيار بن معز الدولة ، ولكنه كان فى ذلك الحين
الصفحه ٧١ :
على جهة العموم ـ ففي
سنة ٣٦٤ ه فتحت بعلبك وبيروت. واضطر أهل دمشق المسلمون أن يفتدوا أنفسهم من
الصفحه ٧٩ : غيره من الشعراء قد استباحوا لأنفسهم من الذم كل قبيح ، فإننا لا نجد للشريف
الرضى فى باب الهجاء أقوى من
الصفحه ١٢٦ : ﴾ [١٨٥] وهذه استعارة.
لأن الغرور لا متاع له على الحقيقة ، وإنما المراد بذلك أن ما يستمتع به الإنسان
من
الصفحه ١٤٤ : : أعطيته رجلا بريشه. أي بكسوته.
وقال المفسرون : معنى لباس التقوى ما
كان من الملابس يستر العورة ، لأن ستر
الصفحه ١٤٦ : الجزاء والثواب ، ولم
يصحّ أن يوفر عليهم ذلك إلا فى الجنة ، وهى من الدار الآخرة ، فكأنهم استحقوا
دخولها
الصفحه ١٥٠ :
النار ، ودائم العقاب. وهذه من أحسن الاستعارات.
وقوله تعالى : ﴿ لَا
يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي