الصفحه ٢١٥ :
تمنع منه مستحقا ،
فتكون فى حكم الظالم إذ أضرت بمالكها فى نقصان زروعها ، وإخلاف ثمارها. ومما يقوّى
الصفحه ٢٧٠ :
لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ
كَانَ ذَا قُرْبَىٰ ﴾
[١٨] وقد مضى نظير هذا الكلام فى الأنعام
الصفحه ٢٩١ :
وأضاف الأغلال إلى الأصبع ، كما أضاف
الآخر (١) الخيانة إلى اليد فى
قوله :
أولّيت العراق
الصفحه ٣٦٠ :
إليه من ظلال شجر. وألفاف خمر (١)
. وجمعه كنّس.
فشبه سبحانه انقباء النجوم فى بروجها ،
بتوارى الوحوش فى
الصفحه ١٠٥ :
فإذا تركنا « تلخيص البيان » جانبا
لنكشف عما فى « المجازات النبوية » من استقلال فى الفكر ، واعتداد
الصفحه ١٢٨ :
وقوله تعالى فى هذه الآية : ﴿ لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْنًا فِي الدِّينِ
﴾
[٤٦] استعارة أخرى
الصفحه ٢٣١ :
يقال : نفح فلان
فلانا بيده. ونفح الفرس فلانا بحافره. إذا أصابه إصابة خفيفة ، ولم يبلغ فى إيلامه
الصفحه ٢٤١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« قد أفلح المؤمنون »
قوله سبحانه : ﴿ وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنسَانَ
الصفحه ٢٧٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « ص »
قوله تعالى : ﴿ وَفِرْعَوْنُ
ذُو الْأَوْتَادِ ﴾
[١٢] وهذه
الصفحه ٣٦٧ : فقال : فكّ رقبة أو أطعم فى يوم ذى
مسغبة [ ١٣ ، ١٤ ] الآية.
وقرئ ﴿
فَكُّ
رَقَبَةٍ أَوْ إِطْعَامٌ فِي
الصفحه ٢٦٦ :
ومن السورة التي تذكر
فيها
« سبأ »
قوله تعالى : ﴿ حَتَّىٰ
إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٢٨٠ : لأيدينا
مناديل *
والشاهد الأعظم على ذلك ما ورد فى
التنزيل من قوله سبحانه : ﴿
وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ
الصفحه ٢٨٢ :
مشهور فى كلامهم ،
فإنهم أسدوا إلى الناس أيديا بدعايتهم إلى الإيمان ، وافتلاتهم من حبائل الضّلال
الصفحه ٣٠٩ :
وإنما قال تعالى : ﴿ عَزَمَ
الْأَمْرُ ﴾
مجازا. أي قويت العزائم على فعله ، فصار كالعازم فى نفسه
الصفحه ٣٤٣ : التقوا فى موقف
نظرا يزيل مواقف الأقدام
وقد أنكر بعض العلماء أن يكون المراد
بقوله