الصفحه ٣٩١ : بقذفه
فی القلوب
مسائل سورة
یس
٢٦٤
الفاحشة التی تبین حال
صاحبها
الصفحه ٧٨ :
اللذان شغلا الناس فى
عصرهما بقصائد خليعة ما جنة تحدث الناس بها ، واتخذوها سمرا لهم.
على أن أعجب
الصفحه ٢٥٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الشعراء »
قوله سبحانه (١)
: ﴿
فَلَمَّا
تَرَاءَى الْجَمْعَانِ
الصفحه ٣٦٥ : .
فانكشف الكلام على الغرض المقصود.
وقوله تعالى : ﴿ فِي
جَنَّةٍ عَالِيَةٍ ،
لَّا تَسْمَعُ فِيهَا
الصفحه ٧٧ :
صبغت وفاتك فيه أبيض فجره
يا للعيون من الصباح الأسود !
ويقول فى
الصفحه ٧٩ : غيره من الشعراء قد استباحوا لأنفسهم من الذم كل قبيح ، فإننا لا نجد للشريف
الرضى فى باب الهجاء أقوى من
الصفحه ١٨٧ : ] . وهذه
استعارة. والمراد بها صفتهم بالتردد فى غيّهم ، والتسكع فى ضلالهم. فشبه تعالى
المتلدد (١)
فى غمرات
الصفحه ٢٦١ :
والإجابة ، والمخاشنة
والملاينة. فلما قوى فى نفسها أمر الملاطفة عزمت على فعله ، فحسن أن يعبّر عن
الصفحه ١١٥ :
يذهب بأبصارهم من قوة
إيماضه وشدة التماعه. والدليل على ذلك قوله تعالى فى النور (١)
: ﴿
يَكَادُ
الصفحه ١٦٩ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« يوسف عليهالسلام
»
قوله : ﴿
يَا
أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ
الصفحه ١٨١ : ء ـ عليهمالسلام
ـ فى أفواههم ، كان المراد بذلك ردّ حججهم من حيث جاءت ، وطريق مجيئها أفواههم ؛
فكأنهم ردّوا عليهم
الصفحه ٢١١ : ، كالراجم الذي لا يعلم مواقع أحجاره إذا رمى بها
فى الجهات. فتارة تقع يمينا وتارة تقع شمالا.
وقوله سبحانه
الصفحه ٢٤٣ : فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَٰذَا ﴾ أي فى حيرة تغمرها ،
وغمة تسترها. والغمر جمع غمرة. وهو ما وقع الإنسان فيه
الصفحه ٣٣١ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الامتحان (١)
»
قوله تعالى : ﴿ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا
الصفحه ٢٠٣ : كالشبا (٢)
فى مقلته والشجا (٣)
فى مسعله.
وقوله سبحانه ﴿ أَقِمِ
الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَىٰ