الصفحه ١٦٣ :
﴾
[٨٠] وهذه استعارة والمراد بها : لو كنت آوى إلى كثرة من قومى ، وعدد من أهلى.
وجعلهم ركنا له ، لأن
الصفحه ٣١٤ : أيضا معنى ذلك فتولّى (٢)
وسلطانه ، فإن ذلك كالركن له والمانع منه. ونظيره قوله سبحانه حاكيا عن لوط
الصفحه ٣٥٤ : للثياب هاهنا معنى آخر
، وهو أن الله سبحانه سمّى الأزواج لباسا فقال تعالى : ﴿ هُنَّ
لِبَاسٌ لَّكُمْ
الصفحه ٤٤٢ :
عبد القادر البغدادی : ٣٣٦
عبد الله بن الزبیر : ٢٨٣
عبد المؤمن = أبو الهندی : ١٧٩
عبد الوهاب حمود
الصفحه ٤٤٣ :
محمد « صلی الله علیه
وآله » : ١١٦ ،
١٤٩ ، ١٥٠ ، ١٥١ ، ١٥٧ ، ١٥٨ ،
١٧٤ ، ١٩٤ ، ٢٠١ ، ٢١٢ ، ٢٤٨
الصفحه ٤٤٤ :
میمونة « رضی الله عنها »
: ٣١٢
ن
النابغة الجعدی : ١١٩ ، ٣٤٥
النابغة الذبیانی : ٣٠٩ ،
٣٤٥
نافع
الصفحه ٧ :
وكقوله فى مجاز قوله تعالى : ﴿ وَأُشْرِبُوا
فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ ﴾
: [ سقوه حتى غلب عليهم
الصفحه ٧٠ :
بين السنيين
والشيعيين من ناحية ثالثة ـ أقول أثر ذلك كله فى الاستقرار السياسى والاجتماعى فى
العراق
الصفحه ٧١ : الروم
بدفع ستين ألف دينار ، يحملونها للروم كل عام.
فى هذا العصر القلق المائج بأحداث كبار
، المرزو
الصفحه ٣٠٦ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الأحقاف »
قوله تعالى : ﴿ ائْتُونِي
بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ
الصفحه ١٥٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« يونس » عليهالسلام
قوله سبحانه ﴿ وَبَشِّرِ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٨٤ :
تطرقه من كل مطرق ،
وتطلع عليه من كل مطلع. وقد يوصف المغموم بالكرب ، والمضغوط بالخطب بأنه فى غمرات
الصفحه ١٨٨ :
أن يكون معناها على
ما قاله بعض المفسرين معنى الكذب. قال : وهو جمع عضة ، كما كان فى القول الأول
الصفحه ٢٢١ :
ومعناه : لقد علم الأيقاظ عيونا. فجعل
العين للنوم فى أنها مشتملة عليه ، كالخفاء للقربة فى أنه
الصفحه ٣٤١ : صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ﴾
[٢٢] وهذه استعارة ، والمراد بها صفة من يخبط فى الضلال ، وينحرف عن طريق الرشاد