الصفحه ٢٢٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« الأنبياء عليهمالسلام
»
قوله سبحانه : ﴿ وَكَمْ
قَصَمْنَا مِن
الصفحه ٢٤٧ :
من وصف جبال فى
السماء على طريق التشبيه ، لأن الجبال على الحقيقة لا تكون إلا فى قرارات الأرض
الصفحه ٢٧٦ : من غير أن يشاركنا فيه أحد من المخلوقين. لأن المخلوقين قد يعملون
سفائن البحر ، ولا يعملون سفائن البرّ
الصفحه ٢٩٦ : .
وقوله سبحانه : ﴿ أُولَٰئِكَ
يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ ﴾
[٤٤] وهذه استعارة. والمراد بها ـ والله
الصفحه ٣٠٢ : الماضين أمامك ، فإنك لا تجد فيها إطلاقا لعبادة معبود إلا الله
سبحانه. وقد استقصينا الكلام على ذلك فى
الصفحه ٤٣ : :
يخادعون الله والّذين آمنوا وما يخادعون إلّا أنفسهم وقراءة حمزة والكسائي وعاصم
وابن عامر : ﴿
وَمَا
الصفحه ١٩٧ : الكريه.
وإنما قال سبحانه : ﴿
لِبَاسَ
الْجُوعِ ﴾
ولم يقل : طعم الجوع والخوف ، لأن المراد بذلك ـ والله أعلم
الصفحه ٢٥٥ : استعارة. والمراد ـ والله أعلم ـ لا يصمّون عن قوارع النّذر ، ولا يعشون
عن مواقع العبر
الصفحه ٢٦٣ : فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ﴾
[٧٦] وهذه استعارة. لأن القصص كلام مخصوص ، ولا يوصف به إلا الحىّ الناطق المميّز
الصفحه ٢٧١ :
والمراد أن الله
سبحانه يعاقب المشركين على مكرهم بالمؤمنين ، فكأنما مكروا بأنفسهم ، ووجّهوا
الضرر
الصفحه ٣٤٥ : من شعراء الجاهلية المقدمين ، وأخباره مع النعمان بن المنذر
واعتذاراته له معروفة متعالمة.
(٢) سورة
الصفحه ٤٠٦ : )
٩٦
"
١٣٨
(
وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ )
١٠٠
الصفحه ٤٤٨ : جرحتها في سنامها ليسيل دمها
١٣٠
أصاب شاكلة الأمر
أي بلغ حقيقته
الصفحه ٣٧٧ : ـ
الخلیفة العباسی : ٦٥ ، ٦٦
معاویة
الاموی : ٨٠
المعز
لدین الله الفاطمی : ٧٦
معز الدولة
البویهی : ٦٥
الصفحه ٤٤١ : ، ٢٩٢ ، ٣٤٣
زین العابدین « رضی
الله عنه » : ١٧٧
س
ساعدة بن جؤیة : ١٤٣ ، ٢٨٣
سالم بن أبی الجعد