الصفحه ٢٢٨ : بالمنجل. وقد جاء فى الكلام : جعله
الله حصيد سيفك ، وأسير خوفك.
وقوله سبحانه : ﴿ بَلْ
نَقْذِفُ بِالْحَقِّ
الصفحه ٢٧٧ : (١)
والطرف هاهنا واحد فى تأويل الجميع :
ونظيره قوله سبحانه : ﴿
خَتَمَ
اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ
الصفحه ٣١٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الطّور »
قوله تعالى : ﴿ أَمْ
تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُم بِهَٰذَا
الصفحه ٤١٥ : تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ
١٧
"
٢٠٩
(
وَكَذَٰلِكَ
الصفحه ٤٣٥ :
٧ ـ فهرس الأشعار
والأراجیز
الهمزة
الصفحة
و جاءت سلتم لا رجع فيها
و لا
الصفحه ٤٣٨ :
الصفحة
ثمت قمنا إلى جرد مسومة
أعرافهن لأيدينا مناديل ٢٨٠
فى
الصفحه ٦٩ :
و لا غماما ولا نجما ولا فلكا
لو كان يقبل من مفقودها عوض
لأنفق المجد فيها كل
الصفحه ٢٠٩ : . وإنما
المراد بذلك : يسبغ الله عليكم نعمته ، على وجه الظهور والشياع ، دون الإخفاء
والإسرار. فيكون ذلك
الصفحه ٢٩٣ : لِشَيْءٍ إِذَا أَرَدْنَاهُ أَن نَّقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ ﴾ (١)
ولو لم يكن المراد ما ذكرنا لكان فى هذا
الصفحه ٣١٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « ق »
[﴿
وَلَقَدْ
خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ
الصفحه ٤٢٧ : كُنَّا فِيهَا )
٨٢
یوسف
٣١١
(
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ
الصفحه ٤٣٢ : مُدَّتْ ، وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ )
٤،٣
الانشقاق
٣٦١
(
وَاللَّيْلِ
الصفحه ٤٥٤ :
ای له وزن فی الفضل
ورحجان العقل
١٣٨
" سَکَن فلان
اذا کانت تطمئن نفسه
الصفحه ١٣٨ : : يخرج الإنسان الحي من النطفة وهى موات ، ويخرج
النطفة الموات من الإنسان الحي. والله أعلم بالصواب.
وقوله
الصفحه ١٨٩ : .
وقد يجوز أيضا أن يكون المراد بذلك ـ
والله أعلم ـ أن بالغ فى إظهار أمرك ، والدعاء إلى ربك ، حتى يكون