الصفحه ٢٩٧ : .
وقوله سبحانه : ﴿ مَن
كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ، وَمَن
الصفحه ٢٢٥ : هذا الغلام لنفسى ، أي جعلته خاصا
لخدمتى ، لا يشاركنى فى استخدامه أحد غيرى. وسواء قال : اتخذته أو
الصفحه ٢٩٢ : الزهادة فيه ، وشدّة الكراهية له ، قد وقرت
أسماعهم عن فهمه ، وأكنّت قلوبهم دون علمه.
وذلك معروف فى عادات
الصفحه ٤٢١ :
(
وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ )
٢١٩
الشعراء
٢٥٨
(
يُلْقُونَ السَّمْعَ
الصفحه ١٤٤ : خبرا له.
فيكون المعنى : ولباس التقوى المشار إليه خير. وهذا أسدّ القولين فى هذا المعنى.
وقوله تعالى
الصفحه ١٥١ :
يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ ، وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنفُسِهِمْ عَن
نَّفْسِهِ ﴾
[١٢٠] وهذه استعارة. والمراد
الصفحه ٢١٣ :
التعديل والتجوير ،
أنه لو لم يكن الأمر على ما قلناه فى إغفال القلب من أن المراد بذلك مصادفته
الصفحه ٣٠٨ :
ومن السورة
التي يذكر فيها «
محمد » صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوله سبحانه : ﴿ فَإِمَّا
مَنًّا
الصفحه ٣٥٦ :
وهذه استعارة على
أكثر الأقوال. والمراد بها ـ والله أعلم ـ صفة الشّدّتين المجتمعتين على المرء من
الصفحه ٤٥٣ : الزجاجة
ای ظهور الکسر فیها
٣٢٥
صدق فلان الحملة ولم بکذب
ای لم
الصفحه ٦٨ : جيادا ، وأطال القصائد
فى مدحه. وطال الأمد ببهاء الدولة وهو ملك على العراق من سنة ٣٧٩ ه إلى سنة ٤٠٣ ه
الصفحه ١٥٧ : أن يكون
المراد بذلك ـ والله أعلم ـ أقم وجهك أي قوّمه نحو القبلة التي هى الكعبة. مستمرا
على لزومها
الصفحه ١٦٨ : ،
كما قال تعالى : ﴿
فَبَشِّرْهُم
بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾
(١) والبشارة فى الأعم
الأغلب إنما تكون بالخير لا
الصفحه ١٩٣ :
وقوله سبحانه : ﴿ أَوَلَمْ
يَرَوْا إِلَىٰ مَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ
الصفحه ٢٠١ : ـ لاستثقالهم سماع القرآن عند أمر الله سبحانه نبيه عليهالسلام بتلاوته على أسماعهم
وإفراغه فى آذانهم ـ كالذين