الصفحه ١٢٩ : (٢)
مَعَهُمْ
حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
﴾
[١٤٠] . وهذه استعارة. والمراد بالخوض هاهنا مناقلة الحديث
الصفحه ١٩٤ : .
والمراد بإلقاء القول ـ والله أعلم ـ إخراج الكلام مع ضرب من الخضوع والاستكانة
والإسرار والخفية ، كما قال
الصفحه ٢١٤ : باب الحقيقة. والوجه
الأول أقوى. ويشهد له قوله سبحانه : ﴿
مُّتَّكِئِينَ
فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ
الصفحه ٢١٦ :
يقارب أن ينقضّ. على
التشبيه بحال من يريد أن يفعل فى الباني ، لأنه لما ظهرت فيه أمارات الانقضاض
الصفحه ٢٢٠ : اللسان هاهنا ـ والله أعلم ـ الثناء الجميل (١)
الباقي فى أعقابهم ، والخالف فى آبائهم (٢)
. والعرب تقول
الصفحه ٢٥٤ : سبحانه : ﴿ تَبَارَكَ
الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا
مُّنِيرًا
الصفحه ٣٣٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الحشر »
قوله تعالى : ﴿ وَالَّذِينَ
تَبَوَّءُوا الدَّارَ
الصفحه ٣٤٠ : ﴾
أي فى ظهورها وأعاليها ، وأعلى كلّ شىء منكب له.
وقال بعضهم : معنى ذلك أنه سبحانه لما
أصابنا فى بعض
الصفحه ٣٤٧ :
: تقدمت الإشارة إليه والترجمة له فى الحديث عن مجازات سورة الزمر.
(٢) الدبر : جماعة
النحل والواحدة دبرة
الصفحه ٤٥٥ :
ای هو کریم علیّ ،
حبیب الیّ
١٣٤
" مغمور فی النعیم
ای انه واسع الرزق
الصفحه ٤٥٦ : علیه
١٩٩
لی فی رقبة فلان دم
ای لی عند فلان دم وثار
١٩٩
لی
الصفحه ١٨٢ : . وذلك
مستحيل على الله سبحانه ، فإذن المراد به يوم القيامة ، لأن الناس يقومون فيه
للحساب ، وعرض الأعمال
الصفحه ٢٤٤ : سبحانه يجعل فى الأيدى التي بسطت إلى
المحظورات ، والأرجل التي سعت إلى المحرمات ، علامة تقوم مقام النطق
الصفحه ٢٤٩ :
لا يوصف بحقيقته إلا
الناس. والزفير قد يشترك فى الصفة به الإنسان وغير الإنسان. وإنما المراد بهاتين
الصفحه ٢٥٨ : خوالج الشرك ، ولم تضرب فيهم أعراق الكفر ، تكريما له عليهالسلام عن أن يجرى إلا فى
منزهات الأصلاب