الصفحه ٤٤٩ :
صفحة
المعنی
١٦١
أنا بعين الله
أی
الصفحه ٣٩٠ :
تشبیه الشمس أو النجوم بالسراج
فی الهدایة
٢٤٧
المجاز فی قوله تعالی : ( يُقَلِّبُ اللَّهُ
الصفحه ٢٢٣ : جَنَاحِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ﴾ [٢٢] وهذه استعارة.
والمراد بها ـ والله أعلم ـ وأدخل يدك فى
الصفحه ٥٣ : والجواب منها فى الحقيقة لا يصحان. وإنما المراد ـ والله أعلم ـ أنها فيما
ظهر من امتلائها ، وبان من اغتصاصها
الصفحه ٣٤٤ :
والمراد بها قريب من
المراد بالاستعارتين الأوليين (١)
، وهو تشبيه للماء فى طموّ أمواجه ، وارتفاع
الصفحه ٣٦٣ :
والفلق أيضا من أسماء الدواهي. واحدها
فلقة وفليقة.
وقوله سبحانه : ﴿ وَاللَّهُ
أَعْلَمُ بِمَا
الصفحه ٣٩٧ :
لمذا سمیت الأرض بالساهرة ؟
٣٦٤
الاستعارة فی قوله تعالی
: ( وَالسَّمَاءِ
ذَاتِ
الصفحه ٢٢٦ : المشاعر والحواس ، ومواقع الأسماع والأبصار ، ثم هداهم من بعد لمصالحهم ،
ودلهم على مناكحهم ، وأجراهم فى
الصفحه ٣٥٢ : وقع فيه مما
أومأنا إليه كان كالنسيب له ، والشبيه به.
ومن قرأ وطأ بالقصر فالمعنى فيه قريب من
المعنى
الصفحه ١٣٧ : يسع غيره. لا يطلق إلا على الأجسام التي
فيها الضيق والاتساع ، والحدود والأقطار. تعالى الله عن ذلك علوا
الصفحه ٣٣٢ : زوجها بتخليفها له فى دار الحرب كافرا :
ويقول إن فى الاعتداد منه تمسّكا بعصمة الكافر التي وقع النهى عن
الصفحه ١٦٧ :
المتكلمين فى عصره.
(٤) أبو القاسم
البلخي هو عبد الله بن أحمد الكعبي ، كان رأس طائفة من المعتزلة يقال لهم
الصفحه ١٨٣ :
رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ (١)
لأن الحكم فى ذلك اليوم له خالصا ، لا يشاركه فيه حكم [ حاكم ] (٢)
، ولا
الصفحه ٢٦٢ : أجرى الجهل مجرى العمى فى هذا
المعنى ، لأن كل واحد منهما يمنع بوجوده من إدراك الشيء على ما هو به. إذ
الصفحه ٣٦٤ :
المفعول ، تمييزا له
عن غيره من المياه المهراقة ، والمائعات المدفوقة. وهذا واضح لمن تأمّله