الصفحه ٣٥١ :
الركوع والسجود
والقيام والعقود ، فلما رجعوا إلى قومهم قالوا فى جملة ما قصّوه عليهم : وأنّه لما
الصفحه ٣٨٠ : ء الموت مجاز وحقیقته لقاء
أسبابه
١٢٧
معنی قوله تعالی : ( مَا يَأْكُلُونَ فِي
الصفحه ٢٨٤ : فيها أجزاء الليل وتضمحل.
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي
الصفحه ٣٢٥ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الواقعة »
قوله (١)
تعالى : ﴿
لَيْسَ
لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ
الصفحه ٤٥٧ :
ننعوذ بالله من الحور بعد الکور
هذا حدیث شریف معناه نغوذ
بالله من النقصان بعد الزیادة
الصفحه ٤٥٨ :
٢٥١
الهوی اله معبود
ای انه یطاع امره
٢٣٩
هو ابقی من النقش فی
الحجر
الصفحه ٦٧ :
وشهد الشريف الرضى من عهود بنى بويه عهد
عز الدولة بختيار بن معز الدولة ، ولكنه كان فى ذلك الحين
الصفحه ١٥٥ : أَنَّهُمْ
قَادِرُونَ عَلَيْهَا ﴾ [٢٤] . وهذه استعارة
حسنة ، لأن الزخرف فى كلامهم اسم للزّينة واختلاف الألوان
الصفحه ٢٩٤ : ردا على معنى التأنيث. فالمراد به ـ
والله أعلم ـ عند بعضهم : قالتا أتينا بمن فينا من الخلق طائعين. فكان
الصفحه ٣١٧ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « النّجم »
قوله سبحانه : ﴿ مَا
كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَىٰ﴾
[١١
الصفحه ٣٣٤ : : المراد بالخزائن هاهنا
مقدورات الله سبحانه ، لأن فيها كلّ ما يشاء
__________________
(١) سورة المؤمنون
الصفحه ٣٦٨ :
الأنبياء عليهمالسلام
، فى قول من لا يجيز عليهم الصغائر ولا الكبائر ، وفى قول من يجيز عليهم الصغائر
دون
الصفحه ٤٥٠ :
ای کثر فیها الرعد
٢٥٠
" الغمائم بالبرق
ای کثر فیها البرق
٢٣٩
الصفحه ٩٧ :
على كرم الله وجهه ،
فقد ذكر صاحب « الغدير » (١)
أكثر من سبعين شرحا له ، وذكر أسماء أصحابها على مر
الصفحه ٢٨٦ :
وقال أبو عمرو بن العلاء (١)
: وجهه فى العربية أن يكون الواحد على لفظ مقلد ؛ ثم تجمع مقالد. فمن شا