الصفحه ٦٦ : مستكن الغيب
حين وقعت هذه المأساة ، ولكن ما من شك فى أنها رويت له وهو طفل بعد مولده سنة ٣٥٩ ه
، وما من
الصفحه ١٠٤ : جالسته فى النادي ، فكأنه قال : لو يجالس
الشمس لألقت قناعها شغفا به ، وتبرجا له. وهذا من غريب القول
الصفحه ١١٧ : إذا بذلك ـ والله أعلم ـ أن الإيمان إنما يكون دلالة على صدّ
الكفر والضلال ، وترغيبا فى اتباع الهدى
الصفحه ٩٣ : ، وقيل سنة ٣٧٨ ه . والأول أصح على ما يراه
صاحب « الوفيات » .
(١٣) ـ أبو محمد عبد الله بن محمد
الأسدي
الصفحه ١٧٢ : يدعه يخبط فى
ضلاله ، ويتسكع فى متاهه ، لأنه كالسّارى فى غير طاعة الله ، فلا يستحق أن يهدى
لرشد ، ولا
الصفحه ٢٣٢ : معه ، ويتصرفن
على أمره ، طاعة له. ونظير ذلك قوله سبحانه فى « سبأ » : ﴿ يَا
جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ
الصفحه ٣١٣ : بذلك أنها مسوّمة فى سلطان الله تعالى وملكوته.
وفى موضع العقاب المعدّ للمذنبين من خلقه.
وقوله تعالى
الصفحه ٣٣٣ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الصف »
قوله سبحانه : ﴿ فَلَمَّا
زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ
الصفحه ٣٥٩ : المعنى الذي
قصدنا له.
ومن السورة التي يذكر
فيها « إذا الشمس كوّرت »
قوله تعالى : ﴿ وَإِذَا
الْمَوْ
الصفحه ١٥٠ : البنيان الذي بنوه لا يزال ريبة فى قلوبهم ،
يخافون معها إنزال الله بهم ضروب العقاب ، أو بسط المؤمنين عليهم
الصفحه ١٥٩ : الشدة والضرّاء ، إجراء له فى مضمار الابتلاء
والاختبار ، أو مصلحة يكون معها أقرب إلى الإصلاح (٥)
والرشاد
الصفحه ١٩٩ : الأطراف.
والوجه الآخر أن يكون معنى مبصرة أي
يبصر الناس فيها ، ويهتدون بها كما تقدم قولنا فى قولهم : نهار
الصفحه ٣٣٦ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « التحريم »
قوله تعالى : ﴿ إِن
تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ
الصفحه ١٤٦ : ﴾ (١)
وليس يصح فى إيراث الجنة مثل هذه المعاني التي ذكرناها ، لأن الجنة لا يسكنها قوم
بعد قوم قد فارقوها
الصفحه ٢٢٢ : .
(٤) هذا البيت لم
يذكر له قائل. وهو من أبيات الشواهد فى « لسان العرب » ولم ينسب لقائله. وأخفية
النور