الصفحه ٢٦٨ :
بعد ضعفه ، ويجبر بعد
وهنه. أي ما تقوم (١)
له قائمة فى بدء ولا عود. والبدء : الحال الأولى. والعود
الصفحه ٣١١ : الخطاب للنار والجواب منها فى الحقيقة لا يصحان. وإنما
المراد ـ والله أعلم ـ أنها فيما ظهر من امتلائها
الصفحه ٤٠١ : فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ )
١٥
"
١١٣
(
يُخَادِعُونَ اللَّهَ
الصفحه ٣٤٩ :
جرى المصدر عليه ،
فكأنه تعالى قال : والله أنبتكم من الأرض فنبتّم نباتا. لأن أنبت يدل على نبت من
الصفحه ١٧٦ : ، وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ ﴾ [١٣] . وهذه
استعارة. لأن التسبيح فى الأصل تنزيه الله سبحانه عن شبه المخلوقات
الصفحه ٢٠٤ : وَهُمْ كَافِرُونَ
﴾
(١) فالمراد ـ والله
أعلم ـ وهلك الباطل إنّ الباطل كان هلوكا. تشبيها له بمن فاضت نفسه
الصفحه ٢١٠ : وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ﴾ [٢١] . وهذه
استعارة. والمراد ـ والله أعلم ـ وكذلك أطلعنا عليهم. إلا أن فى لفظ
الصفحه ٢١٩ : لذكرهم فى يوم القيامة. كما يقال فى التحقير للشيء : هذا
لا وزن له ولا قيمة. وكما تقول : فلان عندى بالميزان
الصفحه ٢٦٠ :
ومن السورة التي يذكر
فيها
« النمل »
قوله تعالى : ﴿ إِذْ
قَالَ مُوسَىٰ لِأَهْلِهِ إِنِّي
الصفحه ٣٨٢ :
١٣٨
کیف یخرج الله الحی
من المیت ویخرج المیت من الحی
١٤٢
الخسران یکون فی
الصفحه ٤٢٤ :
٢٨٣
(
اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي
مَنَامِهَا
الصفحه ٤٢٨ : الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ، وَاللَّهُ ذُو
الْفَضْلِ الْعَظِيمِ)
٢٩
الصفحه ٣٨٧ : رحمة الله
٢١٣
المجاز فی قوله تعالی : ( أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا )
٢٠٥
الصفحه ١٦٠ : اللَّهُ خَيْرًا ﴾ [٣١] . وهذه
استعارة. كما يقول القائل : اقتحمت فلانا (٤)
عينى ، واحتقره طرفى. إذا قبح فى
الصفحه ٣٠٣ : حَكِيمٍ ﴾
[٤] وهذه استعارة ، وقد مضى الكلام على مثلها فى بنى إسرائيل. والمراد ـ والله
أعلم ـ تبيين كل أمر