الصفحه ١٥٤ : ملكه. بمعنى استولى على تدبير الملك ، وملك مقعد الأمر
والنهى. وحسن صفته بذلك وإن لم يكن له فى الحقيقة
الصفحه ٢١٨ : بأنها فى غطاء عن ذكر الله تعالى ، لأن ذلك من صفات ذوى
العيون. وإنما المراد أن أعينهم كانت تذهب صفحا عن
الصفحه ١٤٢ : ، جعله الله سبحانه طريقا للنجاة
والمفاز (١)
، فى دارى القرار والمجاز ، وإنما قال صراطك. لما كان الدين
الصفحه ٢٣٨ :
والتسخير ، فيحسن
لذلك أن يسمّى ساجدا على أصل السجود فى اللغة ، لأنه الخضوع والاستكانة. أو يكون
الصفحه ٢٧٩ : الذين اشتهروا بشعر
الخمر ووصف مجالسها وآلاتها مما كان له أثر فى الشعراء بعده كالأخطل وأبى نواس
الصفحه ١٨٠ : اللَّهِ ، إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ
﴾
[٥] وهذه استعارة. والمراد بها ـ والله
الصفحه ١٩٥ : العابدين
للمعبودين ، فكأنهم قالوا لهم : كذبتم فى ادعائكم أنكم تستحقون العبادة من دون
الله تعالى. فلم يبق
الصفحه ٢٦٩ : والأعمال إلى حيث لا يملك الحكم فيه إلا الله سبحانه. كما يقال : ارتفع
أمر القوم إلى القاضي. إذا انتهوا إلى
الصفحه ٦٥ : أول خلفاء القرن الرابع الهجري صبيا ضعيفا ليس له من الأمر شىء ،
وقد روعى فى انتخابه للخلافة بعد المكتفي
الصفحه ١٤٩ : تبوك أن يأتى مسجدهم هذا ليصلى فيه ، فأنزل الله فيه قوله
تعالى : ﴿
وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مَسْجِدًا
الصفحه ١٦٦ : يجعل ظهريا على الحقيقة. فالمراد أنكم
جعلتم أمر الله سبحانه وراء ظهوركم. وهذا معروف فى لسان العرب أن
الصفحه ٣٠١ :
كما يقال : قد أحيا
البشر. ولا يقال : أنشر الله النبات ، كما يقال : أنشر الأموات.
وقوله سبحانه
الصفحه ٤٠٤ : الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ ، مَتاعٌ قَلِيلٌ
)
١٩٦
"
١٢٦
(
إِنَّمَا
الصفحه ١٣٣ : الغاية المقصودة ، وينافسه فى الإسراع إلى البغية المطلوبة.
وقوله سبحانه : ﴿ فَسَوْفَ
يَأْتِي اللَّهُ
الصفحه ٢٤٠ : المراد ـ والله أعلم ـ أن ذلك اليوم لا خير
بعده لمستحقى العقاب الذين قال الله سبحانه فى ذكرهم : ﴿ وَلَا