الصفحه ١٢٤ : . ومعناها : تمسكوا بأمر الله لكم ، وعهده إليكم. والحبال :
العهود ، فى كلام العرب. وإنما سميت بذلك لأن
الصفحه ١٣٩ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَخَرَقُوا
لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ ﴾
[١٠٠] فى قراءة من قرأ
الصفحه ١١ : أميرا
فخلّاها تردد فى خلاها
فزعم أن الله عزوجل يذوق .... وللعرب إقدام على الكلام
الصفحه ٨٤ :
الكلام عندنا فى حسان
متعلق بوقت مخصوص ، وهو زمن النبي صلىاللهعليهوآله
، فأما حين ظاهر أمير
الصفحه ٢٤٥ : التناهى فى إسبال
الخمر ، وإضفاء الأزر.
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾
[٣٥
الصفحه ١٦١ : الرحمة ، وارتكاسا فى النقمة. وقد جاء لفظ الإغواء والمراد به
التخييب فى كثير من منثور كلامهم ، ومنظوم
الصفحه ١٣١ : . من قولهم : أشعرت
البدنة ، إذا جرحتها فى سنامها ليسيل دمها ، فيعلم أنها هدى لبيت الله سبحانه :
وهذا
الصفحه ٤٠٧ :
(
الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَيَبْغُونَهَا عِوَجًا )
٤٥
الأعراف
١٤٦
الصفحه ٤١٣ :
الآیة
رقمها
السورة
الصفحة
(
وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ
الصفحه ١٢ : المنكرين أنكروا لمعنى دينى قائم
فى نفوسهم ، وهو إسناد الأفعال جميعها إلى الله تعالى ، تنزيها له عن أن يشركه
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم : ( الخلق عيال الله
) . وقد بحثت عنه كثيرا فى المصادر والمظان إلى أن وجدته فى « لسان الميزان
الصفحه ١٦ : فى وقت كذا وكذا ، والفعل لم يكن وإنما كوّن. ونقول : كان الله.
وكان بمعنى حدث ، والله جل وعز قبل كل شى
الصفحه ٥١ : بن موسى
الموسوي ـ رضى الله عنه وأرضاه ـ سألنى عن هذه الآية فى عرض كلام جرّ ذكرها ،
فأجبته فى الحال
الصفحه ٥٤ : الاستفهام والاستعلام ،
إذ كان الله سبحانه قد علم امتلاءها قبل أن يظهر ذلك فيها. وإنما قال سبحانه هذا
الكلام
الصفحه ٩١ : يروى له عنه ـ كما ذكر ذلك الشريف فى « التلخيص » فى سورة ص ـ
ولا ندرى لما ذا لم يأخذ الشريف الرضى عن على