الصفحه ٧٨ : ما فى حكاية هذا الشعر
الماجن أن الشريف الرضى أعجب به ـ جريا على ذوق عصره ـ فاختار من شعر ابن حجاج
الصفحه ٨١ :
أو « تجارب الأمم »
ترينا كيف استحالت الحياة بين الإخوة المسلمين إلى حرب عصبية مذهبية لم يكن من
الصفحه ٨٤ : المؤمنين عليهالسلام
بعداوته ، ورماه بمعاريض القول فى أشعاره ، فقد خرج من أن يكون حجازا بين الإيمان
والنفاق
الصفحه ١٢١ :
وقوله سبحانه : ﴿ اللَّهُ
وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ١٥٩ : (٢)
الْإِنسَانَ
مِنَّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْنَاهَا مِنْهُ إِنَّهُ لَيَئُوسٌ كَفُورٌ ﴾
[٩] وهذه استعارة لأن إذاقة
الصفحه ١٦٢ : من قوله : يا أرض اذهبي بمائك. لأن فى الابتلاع دليلا (١)
على إذهاب الماء بسرعة. أ لا ترى أن قولك لغيرك
الصفحه ١٧٩ :
مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَّا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ
عَلَيْهِ قَائِمًا ﴾
(١) . أي
الصفحه ١٨١ : ء ـ عليهمالسلام
ـ فى أفواههم ، كان المراد بذلك ردّ حججهم من حيث جاءت ، وطريق مجيئها أفواههم ؛
فكأنهم ردّوا عليهم
الصفحه ١٩٠ :
و من السور
التی یذکر فیها « النّحل »
قوله سبحانه : ﴿ يُنَزِّلُ
الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ
الصفحه ٢٠٩ :
وقوله سبحانه : ﴿ فَأْوُوا
إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ ، وَيُهَيِّئْ
الصفحه ٢٢٢ : آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا ﴾
[١٥] وهذه استعارة على أحد التأويلين. وهو مما سمعته من شيخنا أبى الفتح النحوي
الصفحه ٢٢٣ :
الحكمة فى إخفاء
وقتها ، ليكون الخلق فى كل حين وزمان على حذر من مجيئها ، ووجل من بغتتها
الصفحه ٢٢٩ :
السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ﴾
[٣٢] وهذه استعارة. لأن حقيقة السقف ما أظلّ الإنسان ، من علو بيت أو خبا
الصفحه ٣٠٤ : من الجنس الذي يصح منه البكاء لم تبكيا عليهم ، ولم تتوجّعا لهم ،
إذ كان الله سبحانه عليهم ساخطا ، ولهم
الصفحه ٣١١ : : ﴿ يَوْمَ
نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ ﴾
[٣٠] . وهذه استعارة. لأن