الصفحه ١٤٩ : : دارت لهم ، ودارت عليهم.
وقوله سبحانه : ﴿ أَفَمَنْ
أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ
الصفحه ١٥٦ : ءَكُمْ ، ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ﴾ [٧١] . على قراءة من
قرا : ﴿
فَأَجْمِعُوا
الصفحه ٢٣٢ :
الكلام من حد
الاستعارة. وهو أن يكون قوله تعالى : ﴿
يُسَبِّحْنَ
﴾
هاهنا مأخوذا من التسبيح ، وهو
الصفحه ٢٣٨ :
ذلك على معنى آخر ، وهو أن الذي يظهر فى الأشياء التي عدّدها ، من دلائل الصنعة ،
وأعلام القدرة ، يدعو
الصفحه ٢٣٩ :
بالعيون يوصل إلى المرئيات. ولأن الرؤية (١)
ترد فى كلامهم بمعنى العلم. ألا تراهم يقولون : هذا الشيء منى
الصفحه ٢٤٢ :
أو يكون المعنى : واصنع الفلك بأعين
أوليائنا من الملائكة والمؤمنين. فإنا نمنعك بهم ، ونشدك
الصفحه ٢٤٨ :
ومن السورة التي يذكر
فيها « الفرقان »
قوله تعالى : ﴿ إِذَا
رَأَتْهُم مِّن مَّكَانٍ بَعِيدٍ
الصفحه ٢٩٨ :
كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا
نُؤْتِهِ مِنْهَا ، وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ ﴾ [٢٠
الصفحه ٣٠١ : .
وقوله سبحانه : ﴿ وَاسْأَلْ
مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ
الصفحه ٣٠٦ :
ومن حم
وهى السورة التي يذكر
فيها « الأحقاف »
قوله تعالى : ﴿ ائْتُونِي
بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ
الصفحه ٨ :
ولأستأصلنهم ، يقال :
احتنك فلان ما عند فلان أجمع من مال أو علم أو حديث أو غيره ، أخذه كله
الصفحه ٣٦ :
وهذا ابن عباس رضى الله عنه يسأل عن
معنى آية أو لفظة من القرآن الكريم فيجيب عن علم غزير تحقيقا
الصفحه ٤٠ :
طريق يونس عن الزهري عن سعيد بن المسيب ، ورواه البخاري من أوجه كثيرة عن أبى
هريرة رضى الله عنه. وقد أورد
الصفحه ٤٨ : تعالى : ﴿
تُولِجُ
اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ ﴾
من سورة آل عمران : [ تنقص من الليل فتزيد فى النهار ، وكذلك
الصفحه ٥٣ :
التطور البلاغى الذي صار إليه الأمر فى عصره ، وبين ذوقه الأدبى الخاص الذي انحدر
إليه من ميراث آبائه الكرام