الصفحه ١٦٤ :
وليس مخرج هذا الكلام من لوط عليهالسلام ، على ما ظنّه من لا
معرفة له ، وقدح فيه بأن قال : أ لم
الصفحه ١٩٢ :
وقوله سبحانه : ﴿ فَأَتَى
اللَّهُ بُنْيَانَهُم مِّنَ الْقَوَاعِدِ ﴾
[٢٦] وهذه استعارة. لأن الإتيان
الصفحه ١٩٣ :
وقوله سبحانه : ﴿ أَوَلَمْ
يَرَوْا إِلَىٰ مَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ عَنِ
الصفحه ٢٧٨ : هَٰؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ ﴾ [١٥] . وقرئ : من
فواق (٢) بالضم. وقد قيل
الصفحه ٣٦٢ : متفرقا. والأوساق مأخوذة
من ذلك ، لأنها الأحمال التي يجمع فيها الطعام وما يجرى مجراه. ويقال : طعام
موسوق
الصفحه ٢٥ :
ولعل الزمن أعجل
السيد محمد المشكاة فلم يتسع له الوقت لتصحيح هذه الكثرة الكاثرة من الأخطا
الصفحه ٢٧ :
كثيرا من التحريفات لآيات من القرآن وهو
يحقق طبعته الثمينة من كتاب « الحيوان » للجاحظ ، وهى
الصفحه ٣٤ :
كتاب الله ، من يطلع
دفائنها ويخرج خزائنها ويعرضها عرض الصيرفي الخبير والناقد البصير ؟
وهذه
الصفحه ٨٠ : الخلاف بين أهل السنة والشيعة ، ولقد سبق أن أشرنا إلى أنه شهد
فى السنة الثانية من طفولته تلك الفتنة
الصفحه ١٨٤ :
تطرقه من كل مطرق ،
وتطلع عليه من كل مطلع. وقد يوصف المغموم بالكرب ، والمضغوط بالخطب بأنه فى غمرات
الصفحه ٣١٠ : بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ﴾]
[١٦] .... وأراد سبحانه أنه يعلم غيب
الصفحه ٣٥٠ :
والطرائق : جمع
طريقة. وهى ـ فى هذا الموضع ـ المذهب والنحلة. والقدد : جمع قدّة ، وهى القطعة من
الصفحه ٥٢ :
عليه دون غيره ،
دللنا بذلك على المبالغة فى الوعيد من الجهة التي هى أعرف عندنا ، ليقع الزجر
بأبلغ
الصفحه ٦٥ :
عصر الشريف الرضى
عاش الشريف الرضى فى النصف الثاني من
القرن الرابع الهجري ، وأدرك ست سنوات من
الصفحه ٦٦ : له :
( إنك اليوم مع خليفة تعتقد أنت وأصحابك أنه ليس من أهل الخلافة ، ولو أمرتهم
بقتله لقتلوه مستحلين