الصفحه ٤٤٧ :
١٩٢
أتى فلان من مأمنه
أي ورد عليه الخوف من طريق الأمن
٢٢٥
اتخذت
الصفحه ٢٦ : لا تحملنا أسباب التقدير لعمله إلا إلى الثناء عليه والإشادة بجهده ، وسبحان
من تنزه عن السهو وتعالى عن
الصفحه ٢٩ : شافهتنى به من استحسانك الخبيئة
التي أطلعتها ، والدفينة التي أثرتها ، من كتابى الموسوم بتلخيص البيان عن
الصفحه ٤٣ : وَرِيشًا
وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ
﴾
.
وفى سورة يونس نجد قراءة « فاجمعوا
أمركم » من الجمع
الصفحه ٥٧ :
وقد أودع الإمام السيوطي فى « الإتقان »
كثيرا من المجازات والاستعارات القرآنية ، وردها إلى أنواع
الصفحه ٦٤ : النبوية ) ، وهذا
نص يفهم منه أن « المجازات النبوية » كانت سابقة فى التأليف على « تلخيص البيان »
.
ويبدو
الصفحه ٧٤ :
فالشريف الرضى لا يقف بالشعر وحده فى
النصف الثاني من القرن الرابع الهجري ، وإنما كان منشئا مترسلا
الصفحه ١٠٦ :
ما بقي من نفس الميت
الذي قد شرق بريقه ، وغرغر ببقية نفسه ، فشبه عليه الصلاة والسلام تلك البقية
الصفحه ١١٥ :
يذهب بأبصارهم من قوة
إيماضه وشدة التماعه. والدليل على ذلك قوله تعالى فى النور (١)
: ﴿
يَكَادُ
الصفحه ١٢٨ : . والمراد بها : يميلون بكلامهم إلى جهة الاستهزاء بالمؤمنين ،
والوقيعة فى الدين.
وقوله تعالى : ﴿ مِّن
الصفحه ١٣٠ : .... ة (١)
والشاكلة : الخاصرة هاهنا ، وهى من مقاتل الحيوان.
وقوله تعالى : ﴿ إِنَّمَا
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ١٣٣ : من حضور الأجل ،
وتضييق الأمل. وذلك شبيه لسباق الخيل ، لأن كل واحد من فرسانها يشاحّ غيره على
بلوغ
الصفحه ١٤٣ : (٢)
السالكين منها ، ويعدل بالقاصدين عنها. والمراد : لأقعدن لهم على صراطك المستقيم ،
فلما حذف الجارّ انتصب
الصفحه ١٥٨ : ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴾ [١] وهذه استعارة.
لأن آيات القرآن لما ورد فى بعضها ذكر
الصفحه ١٧١ : بالإضافة من الدال (٢)
. وقال : هو الجدى فى كلام الكنعانيين ، وأنشد لبعضهم :
ظلّت دماء بنى عوف كأنهم