الصفحه ٢٩٤ : ردا على معنى التأنيث. فالمراد به ـ
والله أعلم ـ عند بعضهم : قالتا أتينا بمن فينا من الخلق طائعين. فكان
الصفحه ٣٢٠ :
﴾
[٦] وهذه استعارة : والنجم هاهنا ما نجم من النبات. أي طلع وظهر. والمراد بسجود
النبات والشجر ـ والله أعلم
الصفحه ٣٢٧ : : ﴿ وَلِلَّهِ
مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾
[١٠] وهذه استعارة على ما تقدم فى كلامنا من نظير ذلك. والمعنى
الصفحه ٣٣٨ : ،
كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا ﴾ [١٠] وهذه استعارة.
لأن وصف المرأة
الصفحه ٣٤٤ :
والمراد بها قريب من
المراد بالاستعارتين الأوليين (١)
، وهو تشبيه للماء فى طموّ أمواجه ، وارتفاع
الصفحه ٣٥٢ : ، فإنه ذهب إلى أن عمل الليل أوعث
مقاما ، وأصعب مراما. وعندهم أن كل ما ينشأ بالليل من قراءة ، أو تهجد ، أو
الصفحه ٣٥٧ : (٢)
ـ أنها جعلت قريبة من أيديهم ، غير ممتنعة على مجانيهم ، لا يحتاجون إلى معاناة فى
اجتنائها ، ولا مشقة فى
الصفحه ٣٨٦ : ، وإنما
یجور من یسیر فیه .
١٩٨
معنی : ( فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ )
١٩١
الصفحه ٣٩٠ : قوله تعالی : ( وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِن
جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ
)
٢٥٤
الصفحه ٣٩٢ :
٢٩٠
کیف تکون القلوب فی أکنة
؟
٢٨٣
الاستعارة فی تکویر کل من
اللیل والنهار علی
الصفحه ٤١٠ :
(
فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ )
٢١
آل
عمران
١٦٨
(
ذَٰلِكَ مِنْ أَنبَاءِ الْقُرَىٰ
الصفحه ٤٢٣ :
(
وَآيَةٌ لَّهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظْلِمُونَ
)
٣٧
یس
الصفحه ٤٣٠ : لِّلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ
، كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا
الصفحه ٤٣٦ : وأعمدة
و ساكن بلغوا الأمر الذي كادوا ٢١٦
و لا شبوب من الثيران أفرده
الصفحه ٤٣٨ : وقرت
أذنى عنه ، وما بي من صمم ٢٩٢
ندمت على لسان فات منى
فليت