الصفحه ١٢٧ : أنهم لما
أكلوا المال المؤدى إلى عذاب النار ، شبّهوا من هذا الوجه بالآكلين من النار.
وقوله تعالى
الصفحه ١٣١ : . من قولهم : أشعرت
البدنة ، إذا جرحتها فى سنامها ليسيل دمها ، فيعلم أنها هدى لبيت الله سبحانه :
وهذا
الصفحه ١٣٦ : ، وهى ما يلى حافره من
خلفه. ودابرة الطائر : هى الشاخصة التي خلف رجله ، وتدعى الصّيصيّة (٢)
أيضا. فالمراد
الصفحه ١٥١ :
وتقنط من نزول الرحمة
، فتكون بذلك كالشيء الزائغ بعد الاستقامة ، والمستمال بعد الثبات والرصانة
الصفحه ١٧٠ : ورهطه. والمعازيل
الذين لا سلاح معهم. فكأنه جعله مستنصرا من لا نصرة له ولا غناء عنده. وقريب من
ذلك قوله
الصفحه ١٧٧ :
ومن عجيب أحواله أنه أيضا مع ما ذكرنا
من تثاقل أردافه ، وتعاظل (١)
التفافه ينفشّ (٢)
انفشاش الهبا
الصفحه ١٨٦ :
وأراد « أنّ كلانا » فخفف. فإذا تقرر
ذلك صار تقدير الكلام فى الآية : ونعم كان مكرهم لتزول منه الجبال. وقد
الصفحه ٢٠٠ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَاخْفِضْ
لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ ﴾ [٢٤] . وهذه استعارة
عجيبة
الصفحه ٢٢٤ :
وقوله سبحانه : ﴿ وَاحْلُلْ
عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي ،
يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴾
[٢٧] ، [٢٨] وهذه
الصفحه ٢٣٧ :
دونه بصره ، ويثنى عنه عنقه. والعطف : جانب القميص ، وبه سمى شق الإنسان عطفا ،
لأن منه يكون ابتدا
الصفحه ٢٧٥ :
النوم أكثر من الموت
، والاستيقاظ أكثر من الإحياء بعد الموت. لأن الإنسان الواحد يتكرر عليه النوم
الصفحه ٢٨٠ : لأيدينا
مناديل *
والشاهد الأعظم على ذلك ما ورد فى
التنزيل من قوله سبحانه : ﴿
وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ
الصفحه ٢٨٤ :
و لا شبوب من الثيران أفرده
عن كوره كثرة الإغراء والطّرد
أي عن
الصفحه ٢٨٩ : . وجعل العلم موضع المعلوم ، كما جاء
قوله سبحانه : ﴿
وَلَا
يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا
الصفحه ٢٩٢ : أخرجوا هذا الكلام مخرج الدلالة على استثقالهم ما يسمعونه من قوارع
القرآن ، وبواقع البيان. فكأنهم من قوة