الصفحه ٣٩٣ :
الصفحة
الموضوع
الصفحة
الموضوع
٢٩٨
النظر من
الصفحه ٤٠٥ :
الآیة
رقمها
السورة
الصفحة
(
مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا
الصفحه ٤٠٧ :
التوبة
١٤٩
(
أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ
وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ
الصفحه ٤١٧ :
الآیة
رقمها
السورة
الصفحة
(
وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا
الصفحه ١٠ :
الجاحظ ومجازات
القرآن
لعل الجاحظ المتوفى سنة ٢٥٥ ه هو أول
من استعمل المجاز فى القرآن بالمعنى
الصفحه ٤٤ :
مِّنَ الْمَلَائِكَةِ مُسَوِّمِينَ ﴾ بكسر الواو المشددة
، ومسوّمين بفتحها ، والكسر هو قراءة أبى
الصفحه ٧٥ :
والربعي المتوفى سنة
٤٢٠ ه وكان من شيوخ الشريف فى النحو ، وأبو الحسين أحمد بن فارس المتوفى سنة
الصفحه ٧٦ : ء الشعراء دويّا فى
آذان الزمان كالمتنبى وابن هانئ ، كما ترك من قبلهما ـ فى القرن الثالث الهجري ـ
أبو تمام
الصفحه ٧٧ :
صبغت وفاتك فيه أبيض فجره
يا للعيون من الصباح الأسود !
ويقول فى
الصفحه ٩٣ :
المذهب. وبلغ من
اهتمام المرزباني بالشعر والشعراء أنه أول من جمع ديوان يزيد بن معاوية بن أبى
سفيان
الصفحه ١٠٥ :
فإذا تركنا « تلخيص البيان » جانبا
لنكشف عما فى « المجازات النبوية » من استقلال فى الفكر ، واعتداد
الصفحه ١١٦ : قريب منك. وقد مضى فلان بين يديك ، أي تقدّم
أمامك.
وقوله تعالى فى وصف الحجارة : ﴿ وَإِنَّ
مِنْهَا
الصفحه ١١٧ :
قلوبنا فى أوعية فارغة لا شىء فيها. فلا تكثر علينا من قولك ، فإنا لا نعى منه
شيئا. فكان قولهم هذا على طريق
الصفحه ١٢٠ :
يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ
الْفَجْرِ ﴾
[١٨٧] . وهذه استعارة
الصفحه ١٢٤ : المتعلق بها ينجو مما يخافه ،
كالمتشبث بالحبل إذا وقع فى غمرة ، أو ارتكس فى هوة. فالعهود يستأمن بها من