الصفحه ٣٩ : ، والعديل بن الفرخ ، وطرفة ، والخطام ، وذى الرمة ، وعمر بن أبى
ربيعة ، وجرير وغيرهم من أساطين الشعر العربي
الصفحه ٤٢ : » لابن الأثير ج ٢ ص ٢٧.
أما حديث ( نعوذ بالله من الحور بعد
الكور ) الذي ساقه الشريف الرضى فى خلال
الصفحه ٤٦ :
﴿
يَجْتَبِي
مِن رُّسُلِهِ ﴾
: يختار.
﴿
سَنَكْتُبُ
مَا قَالُوا ﴾
: سيحفظ.
ولا يزيد أبو عبيدة
الصفحه ٤٧ : بما لا يكشف عنه
إلا الموازنة بين هؤلاء الثلاثة فى مواضع متحدة ، وآيات بعينها من كتاب الله.
فأبو
الصفحه ٥١ :
فلننظر كيف يوضح ابن قتيبة مجاز آية من
القرآن ، وكيف يتناول الشريف الرضى هذه الآية بعينها وكيف
الصفحه ٥٥ : بلغنا ما نريد من الحديث عن
إفاضة الشريف الرضى فى كشفه لوجوه البيان فى القرآن ، وهى إفاضة سيراها القارئ
الصفحه ٧٣ : لم تلد لك ثانيا
أنّى ومثلك معوز الميلاد ؟
من للبلاغة والفصاحة إن همى
الصفحه ٨٥ : التي يحيا بها ـ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ـ فكأنّ
المقسم إذا أقسم بهذه الحياة دخل ما يخصه منها فى
الصفحه ٨٦ : لم نجده فيما بين أيدينا من
مراجع. ولعل المصادر الشيعية قد أسعفته بما أبت مصادرنا أن تساعفنا به
الصفحه ٨٩ : مباحث علم الكلام ويقول :
ديننا دين العجائز ، ولسنا من الكلام فى شىء. وقيل فيه : ما شاهد الناس مثله فى
الصفحه ٩٠ :
يتجلد. فقد خرج يوما
إلى جماعة من أصحابه فقال : الله بيننا وبين على بن الجهم ، فقيل له : ومن هو
الصفحه ١٠٢ :
الصدر ، فى مختارات
من الشعر » فهو غير دقيق تمام الدقة ، لأن انشراح الصدر هذا ليس إلا منتخبات من
الصفحه ١٢٩ :
شُبِّهَ لَهُمْ ﴾ [١٥٧] . فليس
التشبيه هاهنا عملا من غيرهم بهم ، وإنما شبهوا هم على أنفسهم
الصفحه ١٤٧ : السمت الذي هو الجهة ، وذلك من صفات الأجسام ، وذوات
الحدود والأقطار. فالمراد إذن بالمحادّة هاهنا كون
الصفحه ١٥٤ : : ﴿ وَتَحِيَّتُهُمْ
(٣) فِيهَا
سَلَامٌ ﴾
[١٠] وهذه استعارة على بعض الأقوال. كأنّ المعنى أن بشراهم بالسلامة من المخاوف