٩ ـ كتاب الزيادات فى شعر ابى تمام.
١٠ ـ مختار شعر أبي إسحاق الصابي.
١١ ـ ( منتخب شعر ابن الحجاج ) سماه « الحسن من شعر الحسين » يعني أبا عبد الله الحسين بن أحمد بن الحجاج الشاعر المشهور المتوفى سنة ٣٩١ ، توفي بالنيل وحمل الى بغداد فرثاه الشريف على البديهة بقصيدة مذكورة فى ديوانه ، وكانت له معه صحبة وصداقة ، وكان خليعا بذيّ اللسان يستعمل الفحش في غالب شعره حتى ما يمدح به الملوك.
١٢ ـ كتاب أخبار قضاة بغداد.
١٣ ـ « تعليق خلاف الفقهاء
١٤ ـ « تعليقته على إيضاح ابى علي الفارسي (١) .
١٥ ـ ( ديوان شعره ، وللشريف عناية بشعره لأنه جمعه (٢) ، ولانه طلب منه وشرح بعضه في زمانه ، فمدح شراحه (٣) ومدح طالبيه (٤) . وما أرى جمعه له إلا كجمع أخيه الشريف المرتضى لديوانه الذي لم يزل باقيا على ترتيب ناظمه ، وهو ترتيب نظمه في الأزمان المتمادية ، لم ينسق على حروف الهجاء أو على الأبواب.
__________________
(١) ذكرت هذه الكتب في عمدة الطالب في انساب ابى طالب وفي رجال النجاشي
(٢) يدل على ذلك ان الصاحب امر بانتساخ تمام شعره وكذلك ابنة سيف الدولة ، وذلك كله في زمانه.
(٣) شرح ابن جنى قصيدته في رثاء ناصر الدولة المقلد بن المسبب التي أولها : « القى السلاح ربيعة بن نزار » فمدحه الشريف بقصيدة منها :
فدى لأبي الفتح الأفاضل أنه |
|
يبر عليهم ان ارم مقالا |
(٤) كما مدح الصاحب وابنة سيف الدولة ورثاهما.