الصفحه ٢٥٦ : التنويه إلى ما جاء في قول الطبري الذي ربّما كان مُغرضاً فيه ، فمتى
كان الأئمّة الأطهار من آل بيت رسول الله
الصفحه ٨٩ : أنّي
قلت له في الجواب : الحمد لله على كلّ حال ، فقال : إنّ ما ذهب من مالك سيعود إليك
بعد مدّة ، وترجع
الصفحه ٦٩ : : ما هذا الكتاب؟ فقال : قرب الإسناد فقلت
له : جئتَ به إلى كربلاء؟ قال نعم ، إنّ من عادتي إذا عثرتُ على
الصفحه ١٨٩ : ، وهو من العامّة على الظاهر ، وقد أشار الشيخ كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم
البحراني في شرح إشارات
الصفحه ٢٦٤ : وموقفهم عندما وصل الإمام إلى الخريبة
في البصرة وذهابهِ هو شخصيّاً إلى الكوفة لتحشيد الدعم لجيش الإمام علي
الصفحه ٢٦٧ :
التاريخ ولقال أنّ الحُسين
سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد فَرَّط في المسؤولية الإلهية
الصفحه ٢٣ :
إِذا ما قيلَ للأُمناءِ جُوزوا».
ما وصل إلينا من تفسير
الوزير المغربي :
تقدّم أن أشرنا في
الصفحه ٢٤٩ : الأموي المعارض لنهج آل بيت رسول الله (صلى
الله عليه وآله) :
إنّ مسألة الكتب الموجَّهة من الكوفيّين
الصفحه ١٢ : ء قرواش القبض على الوزير المغربي ، واحتيال الوزير
عليه وهروبه من سجنه ، حيث قال ما نصّه : «في هذه السنة
الصفحه ٣٠٠ : : لا إله إلاّ الله في موضع رفع بالابتداء ، والخبر محذوف ، وإلاّ الله
: بدل من موضع لا إله ، وصفة له على
الصفحه ٧٣ : أصول الأوائل والأواخر
، أوّله «الحمد لله الذي ألهمنا من حقائق التنزيل ما يهدي عباده إلى سواء السبيل من
الصفحه ٤٦ : بالوضوء يتوجّه إلى من أراد الصلاة وهو على
غير طهور. فأمّا من كان متطهّراً فعليه ذلك استحباباً ...) ، إنّ
الصفحه ٢٤٧ : من المدينة
المنوّرة إلى مكَّة المكرّمة ، والعنوان هو : «ذكر الخبر عن مُراسلة الكوفيّين الحُسين
عليه
الصفحه ١٤ : التي وقعت بين العلويّين والعبّاسيّين
في الكوفة(١)
، عمد الأمير قرواش إلى نفي أبي القاسم المغربي بأمر من
الصفحه ٢٥٠ :
أخي على نيّتهِ في حبِّهِ
الكفَّ ، وأن يعطيني على نيّتي في حبِّي جهاد الظالمين. وكتب مروان إلى