الصفحه ٢٦٥ :
الصعبة التي كُلِّف بها
مُسلم بن عقيل إنَّما تقتصر على : «فانظر ما كتبوا بهِ إلىَّ»!!. ونحن نقول
الصفحه ٢٩٧ : لا قرينة على القيد
، لا يفيد وجود الله ؛ لأنّ (إلاّ الله) استثناء ، والاستثناء يثبت نقيض ما ثبت
الصفحه ٢٦٢ :
الكوفة ، في طريق وصول
الإمام إلى ماء من مياه العرب. وهنا على هذا الماء نجد عبد الله بن مُطيع وهو
الصفحه ٢٢٢ :
تحوي هذه النفائس لذلك
جاءت زيارته لها.
٥ ـ اتّضح من خلال ما أورده من معلومات عن
الشيخ سليمان
الصفحه ٢٨ :
فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَاءُ وَإِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ
وَمَا اللَّهُ بِغَافِل عَمَّا
الصفحه ٢١٣ :
المؤلّف بعد وفاته نحو
النصف على ما نقل. انتهى.
يقول الأفندي : فعلى هذا كان هذا الشيخ معاصراً
الصفحه ١٤٤ : ) و (مؤرّخين)
، ولا يُحسب الضمير المتّصل بها.
٢ ـ يكون الحساب على ما يكتب لا ما يلفظ
، وبذلك يكون الحرف
الصفحه ٥٥ : هو
حكاية على ما قلناه»(١).
٥٠ ـ (وَلاَ تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ
الصفحه ٢٨٩ : مجمل تصانيفه ـ على ما نقل عن بعض
رسائله ـ ثمانين تصنيفاً(١)
، وقيل : نحو مئة وخمسين تصنيفاً(٢).
منها
الصفحه ٤٧ : فيه
؛ فروى أبو بكر الرازي في كتاب أحكام القرآن ـ على ما حكاه المغربي عنه ـ والطبري والرّماني
ومجاهد
الصفحه ٣٥ :
المفسّرين ... قال الحسين
بن عليّ المغربي : عندي أنّ معنى (ما) أيّ ، وتقديره : فبأيّ رحمة من الله
الصفحه ٤٤ : يُرِيدُ)(١).
«قال الحسين بن عليّ المغربي : (اِلاَّ
مَا يُتْلَى)
معناه : من البحيرة والسائبة والوصيلة
الصفحه ٣٠٣ : .
هذه خلاصة ما أُريتُهُ في تحقيق الكلمة الطيّبة
على سبيل الاستعجال ، ولبّ ما مخمخه (١)
لبّي ، مهذّباً من
الصفحه ٩٠ : يخطر لي أن أسأله كيف وصلت إلى
الحلّة وبالأمس خرجت من السليمانية ، وبين الحلّة والسليمانية ما تزيد على
الصفحه ٢٤١ : علي بن أبي طالب عليهماالسلام ، وقد صاحب الحُسين عليهالسلام من المدينة المنوّرة
إلى مكَّة المكرّمة