الصفحه ٥٤ : خطاباً لجميعهم والرسل من الإنس
خاصّة ، فإنّه يحتمل أن يكون لتغليب أحدهما على الآخر ...
وقال الضحّاك
الصفحه ٩٩ : ربعي، ويقال لإياد
وأنمار ربيعة الحمار، والربعة أيضاً من الأزد
٧٠
المرّي اليربوعي. ١٣٠
الصفحه ٢٤٣ : اعتماداً لدى المؤرِّخين
على مرِّ العصور. على الرغم من كون هذا المُصنَّف هو ليس الأقدم أو الأوّل في
مجالهِ
الصفحه ٦٨ : (ت
١٣٠٣هـ)(٥).
آثاره :
(كلّمني حتّى أراك) هكذا أُثر عن المعلّم
الأوّل لمّا مرّ من جماعة ولم يلقِ التحية
الصفحه ٩٨ :
٤٧
الحنقفان. ٨٠
الحنتفان
٤٨
وممّا نقل: أنّ عمرو كان من
الصفحه ٣٠٢ : : من أنّه إذا كان المعنى : انتفى
الإله. على ما ذكر في جواب الأوّل من النظرين على الثاني ، فلا بدّ من أن
الصفحه ٣٠١ :
وعلى هذا حَمَل الشريف المحقّق قدّس سرّه
ما نُقل عن بني تميم ، من أنّهم لا يُثبتون الخبر
الصفحه ٢٩٨ : عدم ثبوت
الوجود له تعالى.
وهذا الجواب إنّما يتمّ على ما هو المشهور
من اعتبار فعلية
الصفحه ٣٤ : فَأَثَابَكُمْ غَمّاً بِغَمّ لِكَيْلاَ تَحْزَنُوا عَلَى
مَا فَاتَكُمْ وَلاَ مَا أَصَابَكُمْ وَاللَّهُ خَبِيرٌ
الصفحه ٢٥ : يلي نستعرض جميع المنقولات التفسيرية
للوزير المغربي على ترتيب السور القرآنية ، كي يتمكّن الباحثون من
الصفحه ٣٨ : للظاهر
وعدول بالجلود إلى السرابيل ولا نقول : إنّ الله تعالى يعدم الجلود ، بل على ما قلناه
يجدّدها ويطريها
الصفحه ٨ : في مستهلّ
رسالة
في الولاية من قبل السلطان
ما يلي :
«جرى في مجلس الوزير السيّد الأجلّ أبي القاسم
الصفحه ٤٩ : ء : تنبيه على ما يجب أن يحذر ؛ لذلك لم يغروا بـ
: (فيك) ونحوها من حروف الإضافة وحكى المغربي أنّه سمع من يغري
الصفحه ٣٠ : الحسين ابن عليّ المغربي.
قال البلخي : الكلمات هي الإمامة على ما
قال مجاهد. قال : لأنّ الكلام متّصل ولم
الصفحه ٢١٨ :
قرأها على الشيخ ابن فهد
الحلّي ، وعليها بلغات له منه بخطّ ابن فهد وإنهاء كتبه له في نفس السنة