الصفحه ٢٤٥ : سفيان (١٥ق. هـ. ـ ٦٠هـ/٦٠٨ـ٦٨٠م) يحتضر ويريد أن يُوصي من
يريده خليفةً للأمّة الإسلامية ، ابنه يزيد
الصفحه ٢٥٧ : نحو
مكَّة ...»(١).
أين الطبري من التناقض البيِّن والصريح في وصف الأحداث ونقل الروايات ، فبعد عدَّة
الصفحه ٢٨٦ :
وعند رجوعه اشتهر بالفاضل
الهندي(١).
ونشأ الفاضل في بيت من بيوت العلم والمعرفة
في ذلك الزمان
الصفحه ٢٨٧ : حباه الله تعالى ذكاءً مشهوداً
له ، أهّله أن يكون من جملة العلماء القلائل الذين نالوا الاجتهاد وشرعوا
الصفحه ٢٩٧ : للمستثنى
منه للمستثنى ، ونقيض الضرورة هو الإمكان(٢)
، فيكون معنى الكلمة : كلّ إله معدومٌ بالضرورة إلاّ الله
الصفحه ٣٠٢ :
ولا يخفى عليك أنّه إذا حُمل كلامهم على
ما ذكرنا من نسيان الخبر ، لم يرد هذا الاعتراض أيضاً
الصفحه ٣١٨ :
: د. حسن عيسى الحكيم.
كتاب
تراجم من سلسلة علماء الشيعة اعتنى به مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة
الصفحه ١٠ : تشخيص الدوافع الصحيحة من السقيمة لنفس المتولّي لتلك المناصب
وسائر الناس أيضاً.
الوزير المغربي ورسالة
الصفحه ١٨ :
ونحن هنا لا نرى حاجة
إلى نقل تفصيلي لكلِّ هذه الإشارات ، وإنّما نكتفي بنقل عدد من العبارات
الصفحه ٤٤ : يُرِيدُ)(١).
«قال الحسين بن عليّ المغربي : (اِلاَّ
مَا يُتْلَى)
معناه : من البحيرة والسائبة والوصيلة
الصفحه ٥٣ : ذلك. قال البلخي : بل يشهد أنّه خلقها لأمور
جليلة عظيمة ومن فكّر في صغر الصغير منها وكبر الكبير
الصفحه ٥٥ : (أَلَمْ
يَأْتِكُمْ)
يعني : معشر المكلّفين والمخلوقين (رُسُلٌ مِنْكُمْ) يعني من المكلّفين.
وهذا إخبار
الصفحه ٦٤ :
نشأته العلمية وشيوخه
:
درس السيّد القزويني على يد أعمامه من آل
القزويني(١)
، والعلماء من أسرة
الصفحه ٦٦ : مجالس جملة
من العلماء ، منهم : الشيخ جواد ملاّ كتاب (ت ١٢٦٤هـ) ، والشيخ محمّد حسن النجفي صاحب
الجواهر
الصفحه ٦٨ : (ت
١٣٠٣هـ)(٥).
آثاره :
(كلّمني حتّى أراك) هكذا أُثر عن المعلّم
الأوّل لمّا مرّ من جماعة ولم يلقِ التحية