الصفحه ١٤٠ : ء.
٢ ـ شرح الخطبة الشقشقية(١).
٣ ـ ما قيل من الشعر في أبي طالب(٢).
هذه هي مؤلّفات(٣)
السيّد عليّ الهاشمي
الصفحه ١٥٨ :
مَنْ كانَ للتاريخِ ينظمُهُ
مِنْ غَيرِ تَكلِيف وَإيعَازِ
الصفحه ١٥٩ : مَنْ
قد طَوَّقَ الدُّنيا بِحُسْنِ
هِبَاتِهِ
فقدتْ بهِ سلمانها في زُهدِهِ
الصفحه ١٨٦ : :
١ ـ نسخة عتيقة من الشرائع
تاريخها سنة ستّ وثلاثين وسبع مئة ، عليها بلغات العلماء وخطوطهم ، ومنهم : الشيخ
الصفحه ٢٢٢ :
تحوي هذه النفائس لذلك
جاءت زيارته لها.
٥ ـ اتّضح من خلال ما أورده من معلومات عن
الشيخ سليمان
الصفحه ٢٤٨ :
، هو : «ذكر مقتل الحُسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ومن قُتل معه من أهل بيتهِ
وشيعتهِ»(٢).
من جانب
الصفحه ٢٥٢ : ».
حيث يُفهم من هذا النصّ أنّ الإمام الحُسين عليهالسلام
كان يعدّ مسألة جهاد معاوية وبني أميّة من
الصفحه ٣٠٠ :
بجزأين ، فلا بدّ من تقدير الخبر ، ليكون محكوماً به.
وأمّا الثاني : فلأنّ (إلاّ) لا يخلو إمّا
أن يكون
الصفحه ٣٠١ :
وعلى هذا حَمَل الشريف المحقّق قدّس سرّه
ما نُقل عن بني تميم ، من أنّهم لا يُثبتون الخبر
الصفحه ٣ :
شوّال
ـ ذو الحجّة
١٤٣٩ هـ
* تراجم علماء البحرين وكتبهم ومكتباتهم
من كتاب
الصفحه ١٢ :
وقد ذهب الوزير المغربي إلى مكّة ، ثمّ عاد
منها إلى الرملة بصحبة أمير مكّة ، وحيث تخوّف الحاكم من
الصفحه ١٧ :
وقد نقلت عنه بعض المطالب(٢٠)
، وقد وردت الإشارة إلى اسم الوزير المغربي بكثرة من قبل العلاّمة
الصفحه ٢٦ :
قول من قال إنّها أسماء
للسور ...»(١).
٢ ـ (اِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٨ : : (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَان)(١)
، فأمّا الجلود فلو عذّبت ثمّ أوجدت لكان فيه تفتير عنهم. وهذا بعيد ؛ لأنّه ترك
الصفحه ٤٠ :
الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ
اللَّهُ عَلَيْكُمْ