الصفحه ٢٣٧ : والبلاذري
والدينوري وابن أعثم الكوفي (ت٣١٤هـ/٩٢٧م)(١).
والمُلاحظ أنّ هشاماً لعلَّه قد أضاع كتاب
شيخه أو
الصفحه ٢٤٠ : حاول أن يُحيط بأدقِّ التفاصيل المُرتبطة بهذهِ الواقعة ،
فشملت أخباره أحداث ووقائع يوم عاشوراء ، وما
الصفحه ٢٦٤ : أم جهة أخرى؟ ولعلَّ الإمام ـ والله أعلم ـ لم يكن يبغي الكوفة
مباشرةً إنَّما أطرافها من أجل أن يتحقّق
الصفحه ٢٦٦ :
مُدركاً لضعف إرادة من جاءوا له وهم يحملون الكتب ، تلك الكتب الواضحة البيِّنة إن
كان زمن وقوعها هذا الزمن
الصفحه ١٠ :
يتعيّن على هؤلاء أن لا
يقوموا ببعض الأعمال الجائرة ، وخاصّة مثل قتل النفس ، فإنّ ذلك لا يجوز حتّى
الصفحه ١٥ :
حيث تشير هذه العبارة إلى أنّ الوزير المغربي
فيما يتعلّق بتمييز الكلام السليم من غيره بمنزلة
الصفحه ١٦ :
في مقدّمتها(١).
وجدير بالذكر أنّ العلاّمة الطهراني قال
ـ في ذيل عنوان مسألة
في معنى البا
الصفحه ١٩ : على كلّ حال أنّ المراد من الوزير المغربي هو هذه الشخصية
المعروفة
__________________
(١) معجم
الصفحه ٢٢ : (٣)
، ولم يتّضح من هو المراد من أبي القاسم المغربي في العبارة الآنفة ، ولكن يبدو
أنّ احتمال كون المراد منه
الصفحه ٢٧ :
وتعظيم لأبيكم ،
واختار ذلك الحسين بن عليّ المغربي»(١).
٤ ـ (اِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
الصفحه ٣١ : إنّ النسك
الغسل ، قال الشاعر :
فلا ينبت المرعى سباخ عراعر
ولو نسكت بالماء ستّة
الصفحه ٣٢ : الاستعمال ، ومعنى البيت الذي أنشداه أنّ الفاحش هو سيّئ الردّ بسؤاله
وضيفانه وذلك من البخل لا محالة ، قال كعب
الصفحه ٣٤ : وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ
اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
الصفحه ٣٩ : ،
ج ٢ ، ص ٢٤١ ، (ج ٤ ، ص ٥٠٨) ؛ مجمع البيان ، ج ٣ ، ص ١٠٣. جدير بالذكر أنّ الآية
التي تلي هذه الآية هي قوله
الصفحه ٤١ : أراد تفضيلهم في الدنيا على القاعدين ، والثاني أراد تفضيلهم
في الآخرة بدرجات النعيم»(١).
٢٦ ـ (اِنَّ