الصفحه ٤٩ : :
احفظوا أنفسكم أن تزلّوا كما زلّ غيركم ، والعرب تغري بـ : (عليك) و (إليك) ، و (دونك)
، و (عندك) فينصب
الصفحه ٥٣ : قوله إنّه خلقها ليهتدوا : (بِهَا
فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
ما يدلّ على أنّه لم يخلقها لغير
الصفحه ٦٩ : : ما هذا الكتاب؟ فقال : قرب الإسناد فقلت
له : جئتَ به إلى كربلاء؟ قال نعم ، إنّ من عادتي إذا عثرتُ على
الصفحه ٩٠ :
أقبلت عليه بطلاقة وجه
وبشاشة وسؤال عن حاله ، واستحييت أن أسأله من هو وأين وطنه؟ ثمّ شرعت في البحث
الصفحه ٩٢ : الأوّل عام (١٣٠٠هـ/١٨٨٣م).
وأفاد أيضاً السيّد ابن كمّونة أنّ
المترجم له لمّا صار محتضراً قال لنا
الصفحه ١٤٠ : /٢٣ ، وذكر
في مقدّمة : (القصيدة الغرّاء في إيمان أبي طالب شيخ البطحاء) أنّها جزء من الكتاب.
(٣) من
الصفحه ٢٣٥ : برواياتهِ. يقول فلهاوزن : «وأهمّ ما صنع من حيث تقدير قيمة الروايات ، هو
أنّه جمع طائفةً كبيرة من روايات
الصفحه ٢٤٧ : »(٢).
المهمّ أنّ هذهِ الرواية التي تتضارب أيضاً مع سابقتها التي هي الأخرى قد أوردها
الطبري عن هشام بن مُحمَّد
الصفحه ٢٦١ : عن ابن
عمر ، أنَّه كان بمكَّة فبلغه أنّ الحُسين بن علي قد توجّه إلى العراق ، فلحقه على
مسيرة ثلاث
الصفحه ٢٦٥ : أنّ الدرس
البليغ والكبير الذي خطَّه مُسلم بن عقيل بدمهِ الطاهر في الكوفة هو الذي كشف للأجيال
مساوئ
الصفحه ٢٩٧ : بالضرورة
، أي : (لا إله موجود بالضرورة إلاّ الله) ، وهو يستلزم عدم إمكان الغير(١).
لأنّا نقول : مع أنّه
الصفحه ١١ :
ذلك العلاّمة الطهراني
في كتابه القيّم الذريعة
إلى تصانيف الشيعة(١).
وليس من المستبعد أن تكون هذه
الصفحه ٢٠ : ، وعليه لا يمكن لكتاب ابن الخيمي أن يكون ردّاً عليه
، كما أنّ الشخص الأوّل لم يكن معروفاً بوصفه من العلما
الصفحه ٢٩ : ـ عوضها ـ : انظرنا أي انظر الينا ، (واسمعوا) ما يقوله لكم الرسول»(٢).
٨ ـ (أَمْ تُرِيدُونَ أَنْ
الصفحه ٣٦ : ، قال
عامر بن الطفيل :
وإنّي وإن كنت ابن فارس عامر
وفي السرّ منها والصريح