الصفحه ٢٤ : الشيعي) ، والآن هو بصدد
تحقيقه.
بيد أنّه من خلال الرجوع إلى تفسير التبيان
نتمكّن من الحصول على الكثير
الصفحه ٢٥ : ذلك على وجوه ... وروي في أخبارنا
أنّ ذلك من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله ، واختاره الحسين بن
الصفحه ٥١ : (يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ) أقوال : أحدها أنّ قوله بجناحيه تأكيد
... وقال قوم : إنّما قال ذلك ليدلّ على الفرق
الصفحه ١٩٧ :
فهد ، عفى الله عنه.
ب ـ أنّ هذه النسخة كلّها بخطّ السيّد عبد
الحميد بن عبد الرحمن بن عبد الحميد
الصفحه ٢٥٦ :
الباقر عليهالسلام. ثانياً أنَّه جاء برواية
عمّار مشوّهةً ومبتورة ؛ إذ أنّ عماراً قال للإمام أن
الصفحه ٢٥٧ : المَيل والهوى. فقال للإمام
: «جُعلت فداك أين تُريد؟ قال : أمَّا الآن فإنِّي أريد مكَّة ، وأمَّا بعدها
الصفحه ٢٥٨ : ستكون على لسان ابن عبّاس وابن عمر وكلَّ
من حاول أن يُثني الإمام عن الثورة ، فعبد الله بن مُطيع ـ زبيريُّ
الصفحه ٢٥٩ :
، في حين أنَّه عنون موضوعه قبل أسطر ثلاثة بـ : (ذكر عزل الوليد عن المدينة وولاية
عمرو بن سعد). وثانيهما
الصفحه ٢٦٢ : الإسلام أن تُنتهك ؛ أنشدكَ الله في حُرمة رسول
الله صلَّى الله عليه وسلّم ؛ أنشدك الله في حُرمة العرب
الصفحه ٢٩٨ :
وذاته تعالى غير معلوم
الصفة. ففي غاية السقوط.
ولنا أن نقول في الجواب : إنّه حُذف الخبر
ونُسي
الصفحه ٢٣ :
حيث يحتمل أن تكون هذه
الأبيات من نظم الوزير المغربي نفسه. وإنّ التعبير في مورد الأبيات الثلاثة
الصفحه ٣٨ :
وهذا هو المعتمد عليه.
والثالث : قال قوم : إنّ التبديل إنّما هو
للسرابيل التي ذكرها الله في قوله
الصفحه ٤٤ : إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي
الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا
الصفحه ٤٧ : والسدّي : إنّها نزلت في علىّ حين تصدّق بخاتمه وهو راكع. وهو قول أبي جعفر
وأبي عبد الله وجميع علماء أهل
الصفحه ٤٨ : الفارسي : من شدّد احتمل أمرين
:
أحدهما : أن يكون لتكثير الفعل ؛ لقوله :
(وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ) مخاطباً