الصفحه ٥٠ : )(١).
ولا يجوز أن ينتصب على الظرف بهذا الفعل ؛ لأنّهم لم يؤمروا بالتّقوى في ذلك اليوم
، لكن انتصب على أنّه
الصفحه ١٨٣ : مناقب الآل
الذي رآه في البحرين ، وقال عنه : أنّه نقل هو فيه عن بعض الكتب الغريبة كما ستعرف
، والظاهر أنّ
الصفحه ٢٤٩ : برسالةِ
الإسلام الحنيف. والرواية الأولى إنَّما تُدلِّل على أنّ الطبري وراويته هشام الكلبي
قد وجَّها
الصفحه ٢٦٠ :
قادم من مكَّة إلى المدينة
والتقى بالإمام هناك ، فنجده الآن في مكَّة حيث يحصل اللقاء الآخر
الصفحه ٢٦٣ : (١) ، أنّ ابن الزبير كان
دائماً يُشجّع الإمام على الذهاب إلى الكوفة وأنَّه يريد من الإمام أن يخرج من
مكَّة
الصفحه ٢٦٧ :
التاريخ ولقال أنّ الحُسين
سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد فَرَّط في المسؤولية الإلهية
الصفحه ٢٩٩ : : إنّ الله تعالى ممكنٌ
أن يكون إلهاً ، لزم أن يكون موجوداً ؛ لأنّ هذه قضيّةٌ موجبةٌ ، وقد تحقّق لديهم
الصفحه ٣٠٠ :
بجزأين ، فلا بدّ من تقدير الخبر ، ليكون محكوماً به.
وأمّا الثاني : فلأنّ (إلاّ) لا يخلو إمّا
أن يكون
الصفحه ١٣ : (٨)
، بيد أنّه نقل عن مصادر أخرى أنّ تاريخ وزارته في بغداد في شهر رمضان سنة ٤١٥ للهجرة(٩)
، ويبدو أنّ ذلك
الصفحه ٥٤ : خطاباً لجميعهم والرسل من الإنس
خاصّة ، فإنّه يحتمل أن يكون لتغليب أحدهما على الآخر ...
وقال الضحّاك
الصفحه ٢١٠ :
ويظنّ الأفندي أنّه من
علماء الشيعة ، وقد كتبت هذه النسخة في حياته ، وفي هوامشها إلحاقات وإلصاقات
الصفحه ٢٢٢ : للأفندي فيها هو عام ١١٣١ هـ ، بدلالة أنّه
حين ذكره للشيخ سليمان الماحوزي المتوفّى عام ١١٢١ هـ فإنّه يذكره
الصفحه ٢٤٥ : سفيان (١٥ق. هـ. ـ ٦٠هـ/٦٠٨ـ٦٨٠م) يحتضر ويريد أن يُوصي من
يريده خليفةً للأمّة الإسلامية ، ابنه يزيد
الصفحه ٢٩٦ : )
اعلم أنّهم اختلفوا في كلمة (لا إله إلاّ
الله) التي لا خلاف بين المسلمين في أنّها كلمة توحيد ، وأنّ من
الصفحه ٣٠١ : (١).
ويمكن أن يُحمل نفي الخبر على ما ذكرنا من
أنّه محذوف منسيّاً ، ليذهب الوهم كلّ مذهب ، فيفيد العموم على