الصفحه ٢١١ :
قرى الأحساء(١).
٦ ـ كتاب الدروس
للشهيد [الأوّل] ، نسخة عتيقة يظنّ الأفندي أنّها بخطّ ولد الشهيد
الصفحه ٢١٤ : (١).
٣ ـ كتاب نخب المناقب لآل أبي طالب
، وهو في مجلّدين ، وهو المعروف الآن بكتاب مناقب
ابن شهر آشوب ، انتخبه
الصفحه ٢١٥ : ، ويظهر من أوّله أنّه قد شرحه أوّلا بشرح كبير جدّاً ، وقد وصل إلى باب
الهمزتين من كلمة ، وصار مجلّداً
الصفحه ٢١٧ : ، وللشيخ محمّد بن خميس بن
راشد في ٢ محرّم سنة ٨٦٠ هـ وإنهاء وإجازة كتبه الشيخ يوسف بن أبي القطيفي للسيّد
الصفحه ٢١٨ :
قرأها على الشيخ ابن فهد
الحلّي ، وعليها بلغات له منه بخطّ ابن فهد وإنهاء كتبه له في نفس السنة
الصفحه ٢١٩ : تعليقات كثيرة من السيّد [محمّد قاضي
أصفهان] وغيره من الفضلاء. قال الأفندي : وقد يظنّ أنّ كلا الكتابين
الصفحه ٢٢٩ : ممّن كتب الكتب للإمام ليقودهم ضدّ آل أميّة
متعهّدين النُصرة والتأييد ، إلاّ أنّ
الصفحه ٢٣٢ : بها الأصبغ
بن نباته والتي يمكن أن نقول عنها بأنّها كانت أوّل رواية بصيغة كتاب عن مقتل الإمام
الصفحه ٢٣٩ : Sezginكتاب
أبي مخنف دراسةً عميقة(٢)
، ووجدت أنَّه ليس النسخة الحقيقية التي سلَّمها أبو مخنف إلى تلميذهِ هشام
الصفحه ٢٤٢ : الرُسُل
والملوك ٥/٤٠٣.
(٢) ويحيى هذا وإن كان
أبوه من رموز الثورة وقيادييها إلاَّ أنّ أُمَّه روعة كانت
الصفحه ٢٤٣ : ، حيث إنّ أوّل مَن كتب في مقتل الإمام الحُسين بن علي بن أبي طالب عليهماالسلام هو الأصبغ بن نباتة
الصفحه ٢٤٨ : الحرمات وشوّهت الدين ومفاهيمه وألحقت الأذى بالإسلام
وسمعتهِ وسمعة النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله). إنّ
الصفحه ٢٦٨ : معنى التحريف
وأنواعه ـ فيرى أنّ هناك ثلاثة عوامل دخيلة في تحريف نهضة الإمام الحُسين ، وهي : الأعدا
الصفحه ٢٨٦ : ، حتّى قيل إنّه لم يبق من أهل أصفهان إلاّ القليل ممّن نجّاهم الأسر
والاسترقاق ، واختلّت الأوضاع في إيران
الصفحه ٢٨٧ : حباه الله تعالى ذكاءً مشهوداً
له ، أهّله أن يكون من جملة العلماء القلائل الذين نالوا الاجتهاد وشرعوا