الصفحه ٨٩ :
عليه أحد مخافة الكسر
، فاغتممت في نفسي وقلت : سبحان الله كسري قد شاع وبلغ حتّى إلى الأجانب ، إلاّ
الصفحه ١٥٥ : الأشرف سنة (١٣٨٤هـ) ، وأخذ
عن والده وعن فضلاء عصره. تصدّى للإمامة والوظائف الشرعية ، وانتقل إلى الكاظمية
الصفحه ٢٥٨ : ستكون على لسان ابن عبّاس وابن عمر وكلَّ
من حاول أن يُثني الإمام عن الثورة ، فعبد الله بن مُطيع ـ زبيريُّ
الصفحه ٢٦٣ : (١) ، أنّ ابن الزبير كان
دائماً يُشجّع الإمام على الذهاب إلى الكوفة وأنَّه يريد من الإمام أن يخرج من
مكَّة
الصفحه ٢٩٠ : .
ومع اتّحاد العنوان في رسائل كثيرة ، فانّ
نسبة هذه الرسالة إلى مؤلّفها لم تكن محلّ ريب أو خلاف من أحد
الصفحه ٢٩٧ : بالضرورة
، أي : (لا إله موجود بالضرورة إلاّ الله) ، وهو يستلزم عدم إمكان الغير(١).
لأنّا نقول : مع أنّه
الصفحه ٢٣٢ : بها الأصبغ
بن نباته والتي يمكن أن نقول عنها بأنّها كانت أوّل رواية بصيغة كتاب عن مقتل الإمام
الصفحه ٢٠ :
التي نتحدّث عنها.
وقد عثرنا على شخصين آخرين يُعرفان بالوزير
المغربي ، وهما : محمّد بن الحسين بن
الصفحه ٧١ :
العلم بعلم استعداد بلوغ
المراد إلى تحصيل ملكة الاجتهاد ، وبيّن في المقدّمة تعريفه وموضوعه وغايته
الصفحه ٧٩ :
المتعلّقة بالصلاة وغيرها
من العبادات إلى آخر الحجّ والمزار ، وهو مجلّد في تمام العبادات ، فرغ من
الصفحه ٨٣ : (٢)
: تزيد على خمسة عشر ألف بيت(٣).
٣٦
ـ مهذب الوصول إلى علم الأصول(٤)
: جمع وهذّب فيه رسائل الوحيد
الصفحه ١٤١ : ، ١٩٦٥م ، ص ١١٢ ـ ١١٥.
وكتب بخطّه ديوان السيّد مهدي ابن السيّد
داود الحلّي (ت ١٢٨٧هـ)(١٩)
، عن نسخة كانت
الصفحه ١٦٧ :
وفي غد لكَ خُلدُ الـ
ـجِنَانِ مَا أسمَاهَا
سَمَتْ
الصفحه ٢١١ : في قرية القارة من
قرى الأحساء ، يقول الأفندي : كتب على ظهرها هكذا : يقول العبد الفقير إلى ربّه وعفوه
الصفحه ٢٤ : الشيعي) ، والآن هو بصدد
تحقيقه.
بيد أنّه من خلال الرجوع إلى تفسير التبيان
نتمكّن من الحصول على الكثير