الصفحه ١٩١ : . وقد أجزت له روايته عنّي
بطرقي المنتهية إلى مصنّفه لمن شاء وأحبّ كيف شاء وأحبّ ، وأعهد إليه بعد التمسّك
الصفحه ١٦٥ : : [المتقارب]
أَبا شُبر يا وَصِيَّ الرَّسُولِ
ومَنْ خُصَّ مِنهُ بِأَسمَى النَّسبْ
الصفحه ١٨ :
ونحن هنا لا نرى حاجة
إلى نقل تفصيلي لكلِّ هذه الإشارات ، وإنّما نكتفي بنقل عدد من العبارات
الصفحه ٢٤٧ :
ذاته قد وردت من الطبري
، ونقلاً عن مصدر واحد هو أبو مخنف!.
وفي المقابل ، فإنّنا حينما نعود إلى
الصفحه ٢٦٥ :
الصعبة التي كُلِّف بها
مُسلم بن عقيل إنَّما تقتصر على : «فانظر ما كتبوا بهِ إلىَّ»!!. ونحن نقول
الصفحه ٢٤١ :
عن حرصهِ الشديد وتطلّعه
إلى إلتقاط كلِّ شاردة وواردة حول هذهِ الواقعة.
وكما حاول أبو مخنف أن
الصفحه ٢٥٤ :
: (حدّثني بمقتل الحُسين كأنِّي حضرته) ولكن القارئ حالما ينتقل إلى جواب الإمام مُحمَّد
بن علي الباقر
الصفحه ٢٣ : أثناء الحديث عن مؤلّفات
الوزير المغربي إلى تفسيره ، وبحثنا في اسم هذا الكتاب واتّحاده مع خصائص علم
الصفحه ٢٥٩ : الوالبىِّ ، عن عقبة بن سمعان ، أنّ حُسيناً لمّا أجمع المسير إلى الكوفة ـ [والإمام
الحُسين عليهالسلام
في
الصفحه ٢٤٢ :
__________________
آل عامر بن جوين بن عائذ
بن قيس الجرمي ، كان مع الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلاميوم
صفّين ، روى عنه
الصفحه ٢٦٤ : التي زوَّد بها مُسلم تتحدّث عن حكمة سياسية ودراية وأنّ مشاهد
موقف الكوفيّين قُبيل صفِّين وما بعد صفِّين
الصفحه ٢٤٥ :
يبدأ الطبري كلامه عن الإمام الحُسين بن
علي بن أبي طالب عليهماالسلام
عندما كان معاوية بن أبي
الصفحه ١٠٦ : الله عليه وآله وسلّم كما نقل
عرينة : بالضمّ، اسم قبيلة، ورهط من
العرينيّين ارتدّوا فقتلهم النبي
الصفحه ٢٣٦ : .
أو أنّ هذا الكتاب قد وصل إلى الطبري فعلاً
عن طريق هشام الذي بذل جهده في إعادة صياغتهِ معدّلاً
الصفحه ١٣ :
وثلاثمائة»(٧).
كما نقل ابن العديم هذا التاريخ لاستيزار
الوزير المغربي عن تاريخ الصابي أيضاً