الصفحه ٣٢ : الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْن
إِلَى أَجَل مُسَمّىً فَاكْتُبُوهُ ... وَاسْتَشْهِدُوا
الصفحه ٣٣ : ، (ج ٣ ، ص ٥٢٨).
(٣) آل عمران : ١١٩.
(٤) يبدو أنّ الصحيح
(تحبّه) ، وقد ورد التحريف في كلتا الطبعتين من تفسير
الصفحه ٣٧ : البلخي والجبّائي والزجّاج ـ إن
الله تعالى يجدّدها بأن يردّها إلى الحالة التي كانت عليها غير محترقة ، كما
الصفحه ٤٣ :
وفاتيته ، قال الشاعر :
تعالوا نفاتيكم أأعيا وفقعس
إلي المجد أدنى أم عشيرة حاتم
الصفحه ٤٩ : الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ
لاَ يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللَّهِ
الصفحه ٥٢ : منامكم
واستقراركم ، قال الشاعر :
إنّ بني الأدرم ليسوا من أحد
ليسوا إلى قيس وليسوا
الصفحه ٥٣ : المغربي : هذا من البلخي
إشارة منه إلى دلالتها على الإحكام»(٣).
٤٧ ـ (وَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآياتِ
الصفحه ٥٩ : نوراً
سمّى معارضتهم له إطفاء ، وأضاف ذلك إلى الأفواه ؛ لأنّ الإطفاء يكون بالأفواه وهو
النفخ وهذا من عجيب
الصفحه ٦١ : : (المعروف بالحماني نسبة إلى حمان بكسر
الحاء وتشديد الميم قبيلة بالكوفة نزلها).
(٤) الذريعة ١ / ٤٨
الصفحه ٧٠ :
، فعند هجرته قدسسره
إلى الحلّة سنة (١٢٥٣هـ) مرّ بالمرقد الشريف لأبي يعلى ، وكان قد عُرف آنذاك بالحمزة
الصفحه ٧٧ : حبّه فرض) إلى قوله (وسمّيته بالشهاب الرامض في أحكام الفرائض ،
ورتّبته على مقدّمات ثلاث ومقاصد ثلاثة
الصفحه ٨١ : وأخرجه إلى الدنيا طفلاً
صبيّاً ....) ، رتّبه على مقدّمة وثلاث لمعات وخاتمة ، فرغ منه في شرقي بغداد عشية
الصفحه ٨٨ : الطريق على المقام المعروف بقبر السيّد محمّد
ذي الدمعة ، فرأيت على شبّاكه الخارج إلى الطريق شخصاً بهيَّ
الصفحه ٩٦ :
البربر: جيل من الناس. ٤٧
البربر: قبيل من الناس
٢٤
والنسبة إلى بكر بن وائل. وآل بني
الصفحه ١٠٨ : : بفتح الكاف والضمّ، قبيلة
من العرب، نسبوا إلى أمّهم. ٢٤٥
كنة : قبيلة
١٩٦
بنو لتب