الصفحه ١١٧ : بتحقيق هذا الكتاب التاريخي القيّم
على نسخ أربع ، خلَت من نسخة المؤلّف التي كتبتها أنامله ، ولا أملك
الصفحه ٨٠ :
: نظير الباب الحادي عشر ، مرتّب على مقدّمة وأنوار وخاتمة ، في قرب ألف بيت ، أوّله
: (الحمد لله الذي دلّ
الصفحه ٨٣ :
أرجح ؛ لأنّه من تلاميذ
السيّد القزويني ، وهو أقرب عهداً به (١).
٣٥
ـ منظومة في العبادات
الصفحه ٨٨ : ».
فالأولى : إثباته نسب العلوي أبي يعلى المدفون
في الحلّة (المدحتيّة)(١)
، وتشرّفه بلقاء الإمام (عجل الله
الصفحه ١٥٥ :
لا غَروَ أنْ تهملَ قاني الدِّمَا
مِنَ الدُّموعِ بدلا كلّ عينْ
الصفحه ١٨٤ :
الشيخ فخر الدين ، فلعلّ
هذا الكشكول
غيره ، وأغرب منه ما قاله جماعة من الأفاضل : إنّ هذا الكشكول
الصفحه ٢٠٠ : .
ز ـ حديث طويل الذيل رواية عبد الله المدائني.
حـ ـ إلحاق برسالة أبي غالب الرازي من الشيخ أبي
عبيد الله
الصفحه ٢٨٦ :
وعند رجوعه اشتهر بالفاضل
الهندي(١).
ونشأ الفاضل في بيت من بيوت العلم والمعرفة
في ذلك الزمان
الصفحه ٢٨٧ : المشهور.
سيرته العلمية : أوّل ما يلفت النظر في سيرة
الفاضل الأصفهاني العلمية ، هو نبوغه المبكّر ، فقد
الصفحه ٣١١ : ، والشيخ محمّد تقي المجلسي ، والمحدّث الفيض
الكاشاني ، والفاضل الميسي والشهيد الأوّل ، والسيّد ابن معيّة
الصفحه ١٦ : البحث فيها في مجلس الوزير أبي القاسم الحسين بن عليّ المغربي في جمادى الأولى
سنة ٤١٥ للهجرة»(٢).
وهذا
الصفحه ٢٢٥ :
والوجه التطبيقي للإسلام وتعاليمه في القرون الأولى ؛ ولهذا استفرغ أعداء الإسلام كلّ
جهودهم في الدسّ
الصفحه ٢٥٩ :
عبّاس»(١).
ففي هذهِ الأسطر القليلة وقع الطبري في عدَّة أخطاء ، أوّلها ورود اسم الوليد بن عتبة
الصفحه ٢٩٢ :
وناسخها تلميذ الفاضل المؤلّف محمّد بن محمّد
كاظم ، نقلها من نسخة بخطّ المؤلّف ، ولعلّه بهاء الدين
الصفحه ٢٩٩ : يقتضي إثباته
إلاّ وجود المثبت له في الذهن.
وأورد على الثاني(٥)
، وجهان من النظر :
الأوّل :
أنّه لا