الصفحه ٢٨ : تَعْمَلُونَ)(١).
«قال الحسين بن عليّ المغربي : الحجارة الأولى
حجارة الجبال تخرج منها الأنهار ، والثانية حجر
الصفحه ٩٢ :
العراقية ولمّا اقتربنا
من مدينة السماوة توفّي السيّد مهدي القزويني عصر يوم الثلاثاء (١٣)
ربيع
الصفحه ٢٩٨ : اللازم(١)
، وهذا بابٌ من البلاغة شائعٌ(٢).
وما قيل : من أنّه لا بدّ من التقدير ، فيعود
الاستفسار. فساقط
الصفحه ١٠٣ :
١١٥
هذه الع بارة سقطت من تحقيق الجبوري.
١٧٨
وطوقة : شمر في العراق
الصفحه ٢١٠ :
ويظنّ الأفندي أنّه من
علماء الشيعة ، وقد كتبت هذه النسخة في حياته ، وفي هوامشها إلحاقات وإلصاقات
الصفحه ١١ : يعاني من حسد الحاسدين وعداوة
بعض المبغضين ، وإنّ مقارنة هذا الدعاء بالدعاء الوارد في الرسالة الأولى يثبت
الصفحه ٢٤١ : يُحيط بأدقِّ تفاصيل
أحداث ووقائع كربلاء ، فقد حاول ـ أيضاً ـ أن يستند في عملهِ إلى المنابع الأُولى
الصفحه ١٤٣ : بقوله :
مَنْ كانَ للتاريخِ ينظمُهُ
مِنْ غَيرِ تَكلِيف وَإيعَازِ
الصفحه ٢٣٨ : (١٨٣٠م) ، عاد إلى غوتنغن ، فحصل منها على
الدكتوراه الأولى في (١٨/فبراير/١٨٣١م) ، وعُيِّن مدرساً مساعداً
الصفحه ٢١ :
٥ ـ عمد الدكتور إحسان عبّاس في كتابه الوزير المغربي
إلى جمع أشعاره من مختلف الكتب ، وفي كتاب
الصفحه ٤١ :
استحقاقهم ولا تنافي بينهما.
وقال الحسين بن عليّ المغربي : إنّما كرّر
لفظ التفضيل لأنّ الأوّل
الصفحه ٧٢ :
٢
ـ استنباط القواعد الفقهية
: كذا ذكره شيخنا العلاّمة النوري في خاتمه المستدرك
، وقال فيه أزيد من
الصفحه ٧٦ : (إنّ من أعظم المهمّات على العباد
معرفة كتاب الله ....)(١)
، حقّقها الدكتور جودت القزويني (جاهزة للطبع
الصفحه ٧٨ : : (م. م نادية جاسم كاظم ، ود. ثامر الخفاجي)(٢).
توجد منه ثلاث نسخ : في مكتبة الخوانساري
، رقمها : ١٢م ، وفي
الصفحه ٨١ :
النجاة
في أحكام الهداة ، حقّقه الدكتور جودت
القزويني وأفرده من فلك
النجاة ، وطبعه عام (٢٠٠٥م