الصفحه ٨٤ : قابلية الاستعداد ..).
وفرغ منه : بالحلّة في غرّة شهر شعبان سنة
(١٢٧٥هـ) ، والشريعة الأولى منه في نبذ من
الصفحه ١٨٢ : والأحساء
والقطيف ـ وكانت هذه حصيلة ما ذكره من كتب ومكتبات فيها.
الكتب التي رآها في البحرين
:
سأقسم
الصفحه ٩٣ : الأوّل من تلك
السنة ، فالشيخ القرشي دفن بداره قرب الصحن الغروي جهة الشرق ، وأمّا السيّد مهدي القزويني
فقد
الصفحه ٣٠٢ : : من أنّه إذا كان المعنى : انتفى
الإله. على ما ذكر في جواب الأوّل من النظرين على الثاني ، فلا بدّ من أن
الصفحه ١٨٩ : من غزو أدّى إلى عظيم القتل والسلب والنهب وسفك
الدماء سنة ١١٣٠هـ (أنظر لؤلؤة البحرين ٤٤٣).
(٤) نفس
الصفحه ٢١٨ : أصفهان(٢).
٢ ـ مجموعة مشتملة على جملة من [تراجم] علماء
البحرين عند المولى ذو الفقار [الأصفهاني المتوفّى
الصفحه ٢٥٨ : يومين] ـ فلقيهما ابن عبّاس وابن عمر جائِيَيْنِ من مكَّة ، فسألاهما ، ما
وراءكما؟ قالا : موتُ معاوية
الصفحه ٢٤٧ : الرحيم ، من يزيد أمير المؤمنين إلى الوليد بن عتبة ، أمَّا بعد
، فإنَّ معاوية كان عبداً من عباد الله
الصفحه ٢٦٠ :
قادم من مكَّة إلى المدينة
والتقى بالإمام هناك ، فنجده الآن في مكَّة حيث يحصل اللقاء الآخر
الصفحه ٢٦٧ : المُناطة بهِ ،
وذلك لأنّ الظروف قد تهيّأت له بعد أن راسله الآلاف مِن أهل الكوفة وجمعٌ كبير مِن
الوجها
الصفحه ٢٤٨ :
، هو : «ذكر مقتل الحُسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام ومن قُتل معه من أهل بيتهِ
وشيعتهِ»(٢).
من جانب
الصفحه ٢٥٥ : »(٢)
، فلم نعد نسمع شيئاً عن هذهِ المُراسلات؟.
ملاحظات حول البيعة ليزيد
بن معاوية
والتهيئة للثورة
الصفحه ٢٦١ : ابن عمر قد بايع يزيد بن معاوية وهو في المدينة المنوّرة. أمر محيّر ونحن
نقرأ هذا التخبّط والعشوائية في
الصفحه ٣١٧ : ونشأته وحتّى صلحه عليهالسلام مع معاوية واستشهاده ، كما عرض شيئاً
من الروايات الواردة في فضائله ومناقبه
الصفحه ١٣٤ : الحلّي(٢)
، وأفاد من ملازمة السيّد رضا الهندي(٣)
، وابن أخيه السيّد صادق الهندي(٤)
، وصعد أعواد المنابر