الصفحه ٣١٥ :
الأعظم
، فعرض دراسة تاريخية عقائدية من خلال أحاديث الرسول في فضل بضعته الطاهرة
وفضيلتها
الصفحه ١٢ :
وقد ذهب الوزير المغربي إلى مكّة ، ثمّ عاد
منها إلى الرملة بصحبة أمير مكّة ، وحيث تخوّف الحاكم من
الصفحه ١٧ :
وقد نقلت عنه بعض المطالب(٢٠)
، وقد وردت الإشارة إلى اسم الوزير المغربي بكثرة من قبل العلاّمة
الصفحه ٢٥ : يلي نستعرض جميع المنقولات التفسيرية
للوزير المغربي على ترتيب السور القرآنية ، كي يتمكّن الباحثون من
الصفحه ٢٦ :
قول من قال إنّها أسماء
للسور ...»(١).
٢ ـ (اِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٨ : : (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَان)(١)
، فأمّا الجلود فلو عذّبت ثمّ أوجدت لكان فيه تفتير عنهم. وهذا بعيد ؛ لأنّه ترك
الصفحه ٤٨ :
عَقَّدْتُمْ
الإِيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا
الصفحه ٤٩ :
الوبال من الطعام : الثقيل
الذي لا يستمرّ أو لا يوافق ، وهو قول الأزهري. قال كثير :
فقد
الصفحه ٥٠ : مفعول به ، و (اليوم) لا يتّقى ولا يحذر وإنّما يتقى ما يكون
فيه من العقاب والمحاسبة والمناقشة ؛ كأنّه قال
الصفحه ٥٧ : ـ (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْء فَأَنَّ
لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى
الصفحه ٥٨ :
الطبري بإسناده عنهما.
وقال الحسين بن عليّ المغربي حاكياً عن الصابوني(١)
من أصحابنا : إنّ هؤلا
الصفحه ٧٥ : شرح تبصرة المتعلّمين :
«في أربع مجلّدات مستخرج من شرحه الكبير الموسوم بـ : (بصائر السالكين)
المذكور في
الصفحه ٧٩ :
المتعلّقة بالصلاة وغيرها
من العبادات إلى آخر الحجّ والمزار ، وهو مجلّد في تمام العبادات ، فرغ من
الصفحه ٩١ :
قال : فحدّثني الحاج علي المتقدّم بما وقع
له في الطريق وحدّثني الجماعة بما وقع قبل خروجي من قراءته
الصفحه ١٥١ :
نصوص منتقاة من (أدب التاريخ)
١ ـ الوفَيَات :
تاريخ وفاة فقيد العلم والعروبة الحسيب النسيب