الصفحه ١٩ :
المغربي :
«ولد سنة إحدى عشرة وثلاثمئة قال : وكان
من مجوّدي القرّاء ، أخذ عن النقّار وغيره
الصفحه ٨٢ : : الفنّ الأوّل
المنطق وهو مرتّب على مقدّمة وبرهانين وخاتمة ، وفي كلٍّ منها عدّة مضامير فرغ منه
في ٢١ رجب
الصفحه ٩٣ : الأوّل من تلك
السنة ، فالشيخ القرشي دفن بداره قرب الصحن الغروي جهة الشرق ، وأمّا السيّد مهدي القزويني
فقد
الصفحه ١١٢ : العطارة من حمير. ٢٦٨
بنت الوجيه العطارة
٢٥٠
وكانت
جرهم. ٢٦٨
وكانت خزاعة وجرهم
الصفحه ١٣٤ : الحلّي(٢)
، وأفاد من ملازمة السيّد رضا الهندي(٣)
، وابن أخيه السيّد صادق الهندي(٤)
، وصعد أعواد المنابر
الصفحه ١٤٣ : بقوله :
مَنْ كانَ للتاريخِ ينظمُهُ
مِنْ غَيرِ تَكلِيف وَإيعَازِ
الصفحه ١٦٥ :
* تاريخ تشييد جامع التنُّومة ، وذلك من
ثلث المرحوم الحاج داود السلمان الباهلي : [السريع
الصفحه ٢١٣ :
للشيخ المقداد ونظرائه. ثمّ إنّ ما نقل من الزيادة في هذا المؤلّف بقدر نصفه إن كان
مراده من نسخة أخرى
الصفحه ٢١٩ : ، لبعض من تأخّر عن الشهيد ، كثير الفوائد جدّاً
، وعليه تعليقات كثيرة من السيّد [محمّد قاضي أصفهان] ومن
الصفحه ٢٢٤ :
٨ ـ كان الأفندي متمّماً لبعض ما كتبه الشيخ
الماحوزي من معلومات عن المنطقة وأعلامها وآثارهم
الصفحه ٢٢٦ :
ومن أجل ذلك كثرت الصيحات والمناداة للعمل
على إعادة قراءة تاريخنا وتمييز الأصيل من الدخيل ، وعلى
الصفحه ٢٣١ :
الإمام الحُسين بن علي
بن أبي طالب عليهماالسلام
، حيث سنحاول هنا أن نتناول أهمّها وأبرزها من خلال
الصفحه ٢٣٤ :
أنّه في مرّات عدّة يذكر
سنده عن هشام من دون ذكر أبي مخنف!!(١).
ويمكن لنا أن نخرج بنتيجة مهمّة
الصفحه ٢٣٥ : برواياتهِ. يقول فلهاوزن : «وأهمّ ما صنع من حيث تقدير قيمة الروايات ، هو
أنّه جمع طائفةً كبيرة من روايات
الصفحه ٢٣٨ : ، كانت نسخة منه موجودة
في منتصف القرن السابع الهجري / الثالث عشر الميلادي.
وبالنسبة إلى كتاب أبي مخنف