الصفحه ٥٩ : إذهاب كلِّ نور ، و (نور الله) القرآن
والإسلام في قول المفسّرين : السدّي والحسن. وقال الجبّائي : (نور
الصفحه ٢٣٦ : آخر عند أبي مخنف وهو
الأدب ، حيث لم يسبقه أحد من المؤرّخين في تناول الرواية بهذا الشكل الأدبي الرفيع
الصفحه ٣٠٠ :
بجزأين ، فلا بدّ من تقدير الخبر ، ليكون محكوماً به.
وأمّا الثاني : فلأنّ (إلاّ) لا يخلو إمّا
أن يكون
الصفحه ٣٨ : : (سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَان)(١)
، فأمّا الجلود فلو عذّبت ثمّ أوجدت لكان فيه تفتير عنهم. وهذا بعيد ؛ لأنّه ترك
الصفحه ٤٨ :
عَقَّدْتُمْ
الإِيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا
الصفحه ٥٨ :
الطبري بإسناده عنهما.
وقال الحسين بن عليّ المغربي حاكياً عن الصابوني(١)
من أصحابنا : إنّ هؤلا
الصفحه ٧٥ :
ـ حقائق الإيمان في خلق القرآن
: ذكرها في الذريعة
بـ : (إبطال الكلام النفسي)(٣).
١٣
ـ حلية المجتهدين في
الصفحه ٨٨ : من أهل الحلّة قال : خرجت غدوة من داري قاصداً داركم لأجل زيارة
السيّد أعلى الله مقامه ، فصار ممرّي في
الصفحه ١٩٢ :
صحيحة ، وقد قرأت على جماعة من علماء القراءة ، وعليها خطوطهم وإجازاتهم. وهو كتاب
طويل الذيل في قراءته
الصفحه ٤٤ : يُرِيدُ)(١).
«قال الحسين بن عليّ المغربي : (اِلاَّ
مَا يُتْلَى)
معناه : من البحيرة والسائبة والوصيلة
الصفحه ٦٤ :
نشأته العلمية وشيوخه
:
درس السيّد القزويني على يد أعمامه من آل
القزويني(١)
، والعلماء من أسرة
الصفحه ٢٠٤ : ، ومدح هذا الشرح جماعة من علماء عصره
، كلّ واحد بأبيات وقصائد جياد ، بل قد مدحه نفسه أيضاً بأبيات ، وقد
الصفحه ٢٢٥ :
والوجه التطبيقي للإسلام وتعاليمه في القرون الأولى ؛ ولهذا استفرغ أعداء الإسلام كلّ
جهودهم في الدسّ
الصفحه ٣١ :
العهد الظالمين من ذريّته
، وأخبره بأنّ منهم ظالماً فرضي به وأطاعه ، وكلّ ذلك ابتلاء واختبار
الصفحه ٣٦ : ، قال
عامر بن الطفيل :
وإنّي وإن كنت ابن فارس عامر
وفي السرّ منها والصريح