الصفحه ٨٤ : الإسلام(٢)
: وهو في سبعة أجزاء والنسخ الخطّية لهذا الكتاب موجودة في مكتبة آية الله الحكيم ،
وهي بخطّ
الصفحه ٧١ : ٢/٦.
(٢) معجم المخطوطات الحلّية
١/١٠٤ ، وثمّة اشتباه في كتاب معجم المخطوطات الحلّية ، وهو أنّه ألّفه (١٢٩٥هـ
الصفحه ١٣٣ : الله بن زرزور بن ناصر
بن منصور بن أبي الفضل موسى الحسيني. ولد في النجف الأشرف سنة (١٣٢٢هـ /١٩٠٤م
الصفحه ٢٨٧ : بالتأليف
والتحقيق قبل سنّ البلوغ ، وقد صرّح بذلك في مقدمة كتابه (كشف اللثام) ، حيث قال :
«وقد فرغت من تحصيل
الصفحه ٢٤١ : بين يدي الإمام الحُسين عليهالسلام
، ولم يكن له دورٌ قتالي أصلاً. وبعد انتهاء المعركة وقع في الأسر
الصفحه ٢٠٦ : ذلك(١).
٣١ ـ مجموعة فيها :
أ ـ كتاب البيان للشهيد
، وعليها بلغات ، وقد قرأت على القاضي السيّد جعفر
الصفحه ٦٣ :
يتلقّاها طالب العلم في
النجف الأشرف وغيرها.
سيّد الفقهاء : وهي تسمية انفرد بها صاحب
كتاب النجم
الصفحه ٦٨ : وصنّف وهو في عمر
عشر سنوات(٦)
، ولم يؤثر عن الذين ترجموا له أيّ كتاب صنّفه وهو في هذه العمر ، ولكنّه عرف
الصفحه ٢٦٤ : عليك ، ولسنا نحضر
الجمعة مع الوالي ـ [طبعاً يُلاحظ أنّ الرواية مبتورة وناقصة وهي في موضع آخر من الكتاب
الصفحه ٦٢ : صاحب كتاب الدرر البهية
، السيّد محمّد صادق بحر العلوم(٥)
، وكلّ لقب من هذه الألقاب له معنى لا يخفى على
الصفحه ٧٢ :
، وهما موجودان في خزانة كتبه عند أحفاده بالحلّة»(٣).
وقد وهم صاحب كتاب معجم المخطوطات الحلّية
بأنّه
الصفحه ٧٣ : : ٢٣٩.
(٢) الذريعة ٢/٦٨. وتنبّه
ـ عزيزي القارئ ـ إلى ضبط عنوان الكتاب في نقد التحقيق.
(٣) توجد
الصفحه ٢١٠ : ، ويظنّ
أنّها بخطّ المحشّي ، بل هي نسخة الأصل ، وقد رآها في قرية القارة من قرى الأحساء(١).
٣ ـ كتاب
الصفحه ١٤٠ : /٢٣ ، وذكر
في مقدّمة : (القصيدة الغرّاء في إيمان أبي طالب شيخ البطحاء) أنّها جزء من الكتاب.
(٣) من
الصفحه ١٩٥ :
٩ ـ مجموعة فيها :
أ ـ كتاب غاية البادي في المبادي
، في شرح لمبادئ الأصول للعلاّمة الحلّي