الصفحه ٤٤ : آمَنُوا لاَ تُحِلُّوا شَعَائِرَ
اللَّهِ)(٣).
«اختلفوا في معنى شعائر الله على سبعة أقوال
... وقال الحسين
الصفحه ٤٢ : مِنْ دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثاً وَإِنْ
يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَاناً مَرِيدًا)(٢).
«اختلفوا في تأويل هذه
الصفحه ٥٧ : يشركهم فيها باقي الناس ؛ لأنّ الله تعالى عوّضهم ذلك عمّا أباح
لفقراء المسلمين ومساكينهم وأبناء سبيلهم من
الصفحه ٢٧ : الموارد. كما سوف نتحدّث عن المراد من (الفضل)
في عبارة (قال الفضل) إن شاء الله تعالى.
(٢) البقرة : ٦٢
الصفحه ٣٠ : قَدِيرٌ)(١)
، وقال الرمّاني : في هذا بعد أن تكون على المعادلة ولابدّ أن يقدّر له (أم تعلمون
خلاف ذلك
الصفحه ٣٨ :
وهذا هو المعتمد عليه.
والثالث : قال قوم : إنّ التبديل إنّما هو
للسرابيل التي ذكرها الله في قوله
الصفحه ٥١ : في موضع يقال له (بيطار بلال) معروف لوحاً قديماً من ساج عليه هذا العشر(١٤٢)
وفيه : فإنّك أنت الغفور
الصفحه ٥٥ : ، وفيات الأعيان ، ج ١ ، ص ٣٧٢).
(٤) تفسير التبيان ، ج
٤ ، ص ٣١٨ ، (ج ٦ ، ص ٢٩٠).
الصفحه ٥٤ : ـ (وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ
يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّة وَنَذَرُهُمْ فِي
الصفحه ١٥ : السوق أبداً ، وقد سأل الله أن يديم هذه النعمة.
تعدّ رسالة المقنع في الغيبة
من المصادر الهامّة والأمّ
الصفحه ٣٢ :
ليس بفحّاش يضنّ الزادا)
قال الرّماني : والله ما قالاه بعيد. والفحشاء
المعاصي في أغلب
الصفحه ٤٥ : . وقال المغربي : معناه قطعت فزارة ، وليس من هذا في شيء وسمع
الفرّاء من العرب من يقول : فلان جريمة أهله أي
الصفحه ٥٢ :
الطيران بالإسراع ، تقول
: طرت في جناحين إذا أسرعت ، قال الشاعر :
فلو أنّها تجري على الأرض
الصفحه ٢٩ : ] ، قيل فيه خمسة أقوال :
وقال أبو جعفر عليهالسلام : هذه الكلمة سبّ بالعبرانية
، إليه كانوا يذهبون. قال
الصفحه ٤٨ : (ضاعف) لا يراد به فعل
من اثنين.
وقال الحسين بن عليّ المغربي : في التشديد
فائدة ، وهو أنّه إذا كرّر